دبي – وينك

في إطار استراتيجيتها للتوسع في عالم كرة القدم، اختارت أندر آرمور، الشركة العالمية الرائدة في مجال الملابس والأحذية الرياضية عالية الأداء، نجم باريس سان جيرمان والمنتخب المغربي أشرف حكيمي سفيرًا جديدًا لها. وتعكس هذه الشراكة التزام أندر آرمور بتعزيز حضورها في ساحة كرة القدم العالمية، واستقطاب نخبة الرياضيين في منطقة أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا.

يمثل أشرف حكيمي رمزًا للتألق الرياضي بفضل سرعته الاستثنائية، ودقته العالية، وإصراره المتواصل على تحقيق النجاح. وقد رسّخ مكانته العالمية خلال كأس العالم قطر 2022، حيث ساهم بدور محوري في قيادة منتخب بلاده إلى نصف النهائي لأول مرة في تاريخ القارة الإفريقية. ويواصل حكيمي تألقه هذا الموسم مع باريس سان جيرمان، مؤديًا دورًا بارزًا في تصدر الفريق للدوري الفرنسي وسعيه لاعتلاء منصة التتويج في دوري أبطال أوروبا.

وتجسد هذه الشراكة قيم أندر آرمور بكل وضوح، حيث يعبر حكيمي عن روح العزيمة والالتزام بالتفوق والاعتزاز العميق بالهوية الثقافية. ومن خلال هذا التعاون، سيرتدي حكيمي حذاء شادو إيليت 3 (Shadow Elite 3) المصمم لتعزيز السرعة والتحكم المثالي، إلى جانب تقديمه أحدث تشكيلات الأداء وأسلوب الحياة من أندر آرمور، بما في ذلك مجموعات تشالنجر (Challenger) وانستوببال  (Unstoppable)وتراس  (Terrace)وتمنح هذه الشراكة عشاق كرة القدم والرياضيين فرصة اختبار أحدث تقنيات الأداء، مع حذاء شادو إيليت 3 والملابس العصرية التي تعكس شخصية حكيمي الرياضية داخل الملعب وخارجه. وتؤمن أندر آرمور بأن هذه الشراكة ستكون بمثابة مصدر إلهام للجيل الجديد من الرياضيين، من خلال دفع حدود الابتكار، والأناقة، والتميز الرياضي إلى آفاق جديدة.

الرياض – السعودية –  وينك

أطلقت سبرايت، منتجها الجديد “سبرايت الحمضيات والنعناع” في السعودية في إطار التزامها بتقديم تجارب مبتكرة للمستهلكين. ويأتي المنتج الجديد من سبرايت بمذاق مميز يجمع بين نكهة الليمون الحمضية وخلاصة النعناع المنعشة.
قال طارق متولي، مدير التسويق في سبرايت الشرق الأوسط: “تُعتبر السعودية سوقاً حيوياً، حيث يبحث المستهلكون عن نكهات منعشة لحياتهم اليومية. ومن خلال “سبرايت بالحمضيات والنعناع”، ابتكرنا نكهة تلبي تطلعاتهم. وقد تم تطوير هذه النكهة بالتعاون مع المستهلكين، والتي تستند إلى تفضيلهم للحمضيات والنعناع، معززةً بنكهة منعشة تناسب مختلف المناسبات وتمنح شعوراً فورياً بالانتعاش”.
يهدف المنتج الجديد من سبرايت إلى تقديم تجربة مستوحاة من ثقافة الطهي السعودية التي تُشكّل النكهات الحمضية جزءاً أساسياً منها، حيث تدخل في إعداد كثير من الأطباق التقليدية والمشروبات المنعشة، مع تعزيز نكهة الليمون الحمضية التقليدية المحببة بالنعناع لمزيد من الانتعاش.
ويُذكر أن “سبرايت الحمضيات والنعناع” حقق نجاحاً لافتاً عند طرحه في باكستان وبنجلاديش، وتم تطوير نكهته خصيصاً ليتماشى مع تفضيلات المستهلكين في السوق السعودية، التي تُعد من أكبر الأسواق في المنطقة. وكجزء من إطلاق “سبرايت الحمضيات والنعناع” في المملكة، تنظم العلامة سلسلة من الأنشطة والفعاليات التفاعلية تشمل تجارب مباشرة وشراكات مع شخصيات مؤثرة، إلى جانب حملات تسويقية رقمية ولوحات إعلانية مميزة لتعزيز تفاعل العملاء مع النكهة الجديدة وتجربتها بأنفسهم.
وسيتمكن المستهلكون في جميع أنحاء المملكة من تذوق المنتج الجديد والانضمام إلى أوائل المستمتعين بمذاق الحمضيات والنعناع الفريد من سبرايت، والمتوفر في جميع المتاجر الكبرى .

أبوظبي – وينك

أفتتحت المملكة العربية السعودية جناحها في معرض أبوظبي الدولي للكتاب 2025، وذلك في مركز أدنيك بالعاصمة الإماراتية أبوظبي، المقام خلال الفترة من 26 أبريل إلى 5 مايو، كاشفة الأفق أمام الزوار والعارضين للتعرّف على النقلة النوعية التي تشهدها المملكة في مجالات الأدب والنشر والترجمة.
وتتولى هيئة الأدب والنشر والترجمة رئاسة جناح المملكة في الدورة الـ34 للمعرض، حيث يجمع الجناح السعودي تحت مظلته أقطاب صناعة النشر، إلى جانب ممثلي الصناعات الإبداعية والفنون والترجمة في المملكة، بما يوفّر منصة فاعلة للتواصل وتبادل الخبرات مع زوّار المعرض والفاعلين في قطاع النشر والثقافة من مختلف الدول، ويعكس حيوية الحراك الثقافي السعودي وانفتاحه على التعاون الإقليمي والدولي.
ويستهل الجناح السعودي فعالياته في اليوم الأول بتدشين عدد من الإصدارات الجديدة التي تعكس تنوّع المشهد الثقافي والأدبي في المملكة، وإبراز الإنتاج المعرفي السعودي وتعزيز التواصل مع جمهور المعرض من مختلف الثقافات.
وتهدف المملكة، من خلال مشاركتها في معرض أبوظبي الدولي للكتاب، إلى ترسيخ أواصر الشراكة والتعاون الثقافي مع دولة الإمارات العربية المتحدة، وإثراء مجالات التعاون المشترك في الأدب والثقافة والفنون، كما تسعى المملكة من خلال هذه المشاركة إلى تقديم صورة حقيقية وإيجابية عن الشعب السعودي، المعروف بكرم ضيافته واعتزازه العميق بثقافته وتاريخه وتراثه العريق.
ويجسّد حضور المملكة في المعرض عمق العلاقات الثقافية التي تربط السعودية بالإمارات، والتي تُعد امتدادًا لحراك مشترك في مجالات الأدب والفكر، وقد أسهمت المبادرات المتبادلة في مجالات الترجمة والنشر والتبادل الأدبي في ترسيخ هذا التعاون، بما يعكس تطلعات البلدين إلى بناء مشهد ثقافي خليجي متكامل، قادر على مخاطبة العالم برؤية موحّدة ومحتوى نوعي.
ويُعد معرض أبوظبي الدولي للكتاب أحد أبرز المعارض الثقافية في المنطقة، وأعرق الفعاليات الأدبية على مستوى الخليج والعالم العربي، حيث انطلق لأول مرة عام 1981، ويُنظم سنويًا تحت إشراف مركز أبوظبي للغة العربية، مستقطبًا أكثر من 1,300 جهة عارضة من أكثر من 80 دولة، ويستقبل ما يزيد على 150,000 زائر سنويًا، كما يوفّر منصة حيوية للنشر والترجمة والتبادل المعرفي، ويستضيف نخبة من المفكرين والمؤلفين العالميين، مما يجعله ركيزة مهمة في دعم صناعة النشر وتعزيز الحوار الثقافي على المستويين الإقليمي والعالمي.