Connect with us

أخبار سياحة

تأشيرة الى خمس مناطق سياحية بسطيف الجزائري (صور)

Published

on

الجزائر – موهوب رفيق -وينك
تنتشر في محافظة سطيف ، شرق العاصمة الجزائرية العديد من أشكال السياحة منها الحموية والجبلية والتاريخية ، لما تتمتع به من إمكانيات نختصرها لكن في خمس مناطق يمكنك أن تزورها ..
مدينة جميلة ..هنا يبدأ التاريخ
من أروع مدن السياحة في سطيف ،حيث اعتبرتها منظمة اليونسكو أنها إحدى المواقع العالمية للتراث القديم، فهي عبارة عن مدينة مُدرجة تنتمي إلى الحضارة الرومانية، حيث تضم مجموعة من الأماكن السياحية الرائعة.
فهي تحتوي على حصن الفوروم، ساحتين كبيرتين، منطقة الكابيتول، المسرح الروماني، المتحف الخاص بمدينة جميلة، الحمامات، الأسواق، والمنازل القديمة المشهورة، وغيرها..
سلالات واد البارد
تتميز منطقة سطيف بعدة ينابيع تتفجر من باطن الأرض و تتدفق من عمق الصخور الجبلية، أكدت التجارب أن مستعمليها تفاجئوا بالنتيجة المتحصل عليها و لعل خير دلياً على ذلك منبع ”وادي البارد“ ذاتها، و منبع ”عين الحامضة“ بـتيزي نبشار ذات المياه المعنية مئة بالمائة و منبع ”عين عطية“ بواد السبت، التي كانت مياهه سبباً بإذن الله في شفاء العديد من المرضى المصابين بأمراض الكلى حيث أن ولاية سطيف تحصي لوحدها عدداً كبيراً جداً من ينابيع تتدفق من باطن الأرض سواء إن كانت هذه الأخيرة باردة أم ساخنة كما أن تلك المياه تتمتع بطعم تركها واسعة الانتشار و تستعمل سواء للطبخ أو للشروب و نالت شهرة تعدت حدود الوطن.
عين الفوارة
تعد من أشهر مناطق سياحية في سطيف الجزائر حيث تم جلب تمثال على شكل نصف إمرأة عارية من متحف اللوفر بفرنسا ووضعه على عين من المياه العذبة، ويعد من الرموز الهامة في سطيف حيث يرجع تاريخ بنائه إلى عام 1898م.
وقد تم استخدام المرمر والحجر الأبيض في بناء النافورة، وتتميز بموقعها الجغرافي في وسط ساحة الاستقلال الشهيرة، ولكن تعرض التمثال إلى الكثير من الانتقادات وقد تم تخريبه مرتين المرة الأولى كانت في عام 1997م والثانية كانت في عام 2017م.
وتمتع مياهها بفوائد علاجية كبيرة ، وقبل من يشرب من مياه عين الفوارة لأنه سيعود الى زيارتها حتما .
متحف سطيف الوطني
أحد أهم اماكن سياحية في سطيف الجزائر الذي يوضح الحضارات المختلفة التي قامت في مدينة سطيف على مر العصور المختلفة، فيضم عدد من القاعات التي تتخصص كل منها في عدة أغراض محددة.
فتضم القاعة القديمة بعض الآثار التي تنتمي إلى العصور الرومانية حيث تم إيجادها في بعض الأحياء بالمدينة، وقاعة الفن الإسلامي التي تحتوي على مجموعة من الآثار التي يرجع تاريخها إلى العصر الفاطمي كالفخار والزخارف، وغيرها من القاعات..
حمام قرقور
يعد من أجمل اماكن سياحية في سطيف للسياحة العلاجية التي يقصدها ملايين السياح سنويًا، فهو يحتل المرتبة الأولى على مستوى القارة الإفريقية، والمرتبة الثالثة على المستوى العالمي من الفائدة العلاجية لمياهه المعدنية.
وقد تم استغلاله كمزار سياحي في عام 1987م، حيث تعمل مياهه الرائعة على شفاء الكثير من الأمراض كمرض الروماتيزم، والأمراض الخاصة بالعيون، فيوجد به أطباء متخصصين في علاج الحالات المرضية بطرق خاصة بهم.

Uncategorized

أمسية رمضانية بعنوان ” لماذا الاعلام السياحي ؟ ” غداً الخميس

Published

on

 

الدمام – السعودية – وينك

تنفذ جمعية الإعلام السياحي في تمام العاشرة من مساء يوم غدا الخميس 8 رمضان الجاري 1444هـ الموافق 30 مارس 2023 بمدينة الدمام أمسية رمضانية إعلامية بعنوان : لماذا الإعلام السياحي ؟
تستهدف الإعلاميين ورواد التواصل الاجتماعي والعاملين بالقطاع السياحي بالمنطقة الشرقية وذلك بالتعاون مع اكاديمية “ادماير التعليمية العالمية بالدمام “.

وذكر الإعلامي / يوسف القضيب عضو الجمعية وممثلها في المنطقة الشرقية ومدير حوار الأمسية ان الأمسية سيتحدث خلالها كل من :-
الأستاذ/ خالد آل دغيم رئيس مجلس إدارة الجمعية ويشاركه الحديث الدكتور/ احمد العمير مستشار الجمعية والمتخصص في التربية السياحية
وسوف تستعرض جوانب عدة لبعضا من المفاهيم العامة في الإعلام السياحي .. ولماذا الاعلام السياحي ؟
والأنماط المختلفة للسياحة في المملكة ودور الإعلام السياحي في إبرازها الى جانب أهمية الإعلام السياحي والرسائل الإعلامية التي يوجهها مع التطرق الى دور الإعلام السياحي في إثراء تجربة السائح و العلاقة بين المزيج التسويقي السياحي والإعلام السياحي .

مشيرا الى ان الجمعية فتحت مجال التطوع السياحي لطلاب وطالبات الاكاديمية للمشاركة في اعمال تنظيم الأمسية مع احتساب ساعات تطوعية لهم من خلال برنامج التطوع السياحي الذي تقدمه الجمعية وفق رؤية 2030 وتعززه في القطاع السياحي مع شركاءها .

Continue Reading

أخبار سياحة

“أسبوع الموضة الإفريقي في الشرق الأوسط” يختتم فعالياته بإبداعات من مواهب مصممي الأزياء من القارة الافريقية

Published

on

By

دبي – وينك

أختتم “أسبوع الموضة الإفريقي في الشرق الأوسط” (AFWME) نسخته الأولى التي استضافة فعالياتها ” مركز دبي المالي العالمي” التي دارت على مدى ٣ أيام، لتتيح أمام عشاق الموضة وأعضاء المجتمع الإبداعي في دبي، وكافة شرائح المجتمع، فرصة استكشاف إبداعات نخبة من المصممين الأفارقة، ومتابعة أحدث تشكيلات دور الأزياء المعروفة على مستوى المنطقة، وعلى رأسها “أوربان زولو” من الكونغو – جنوب إفريقيا، و”مانتاشو” من جنوب إفريقيا، و”نتومبي كوتور” من زيمبابوري، و”كيزا بوسبوك” من نيجيريا، و”أوماد” من السنغال، و”كابيد كوست” من غانا، بالإضافة إلى متابعة مجموعة من الجلسات الحوارية وورش العمل التفاعلية التي يشرف عليها مجموعة من الخبراء وقادة صناعة الأزياء العالمية.

وفي هذا السياق، عبرت آسر ليفرون، الشريك المؤسس لـ “أسبوع الموضة الإفريقي في الشرق الأوسط” عن اعتزازها بالحدث الذي جمع تحت سقفه نخبة من المواهب، وأتاح لها فرصة عرض إبداعاتها أمام شريحة واسعة من الجمهور. وقالت: “نسعى في “أسبوع الموضة الإفريقي في الشرق الأوسط” إلى توسيع نطاقنا، من خلال تشريع الأبواب أمام أصحابالمواهب الإبداعية ومصممي الأزياء وتمكينهم من الانضمام إلينا خلال المواسم المقبلة، ما يساهم في تحويل الأسبوع إلى منصة مبتكرة تسعى إلى تمكين المواهب وصقل قدراتها، إلى جانب رفع مستوى الوعي بالفنون والتصاميم من قبل مصممين الأزياء من القارة الافريقية “.

وعلى مدار أيامه، فتح “أسبوع الموضة الإفريقي في الشرق الأوسط” أبوابه أمام مجموعة من المصممين، الذين زينوا بتشكيلاتهم الجديدة خشبات العرض، وقدموا أمام الجمهور مجموعة من التصاميم الرائعة والقطع الخالدة التي تكشف عن جوهر إبداعاتهم وتصوراتهم لعالم الموضة والأزياء.

مجموعات المصممين:

وبدت خشبات أسبوع الموضة الإفريقي في الشرق الأوسط“، عامرة بالأفكار وتصاميم الأزياء المبتكرة المستلهمة من إرث المجتمعات الإفريقية، لتعكس قوة الصناعة في القارة السمراء، فمن مياه نهر “زمبيزي” وغروب الشمس الهادئ، استلهمت علامة “نتومبي كوتور” (Ntombi Couture) تفاصيل تشكيلتها الجديدة “زمبيزي” التي تميزت بقدرتها على المزج بين لمعان الضوء وجماليات الأقمشة المهيكلة (مثل الصوف والحرير)، لتعبر من خلالها عن بذخ وروائع الأزياء التقليدية الإفريقية.

ومن وحي كلمة “يولو” (Yulu) التي تنتمي إلى اللغة السواحلية، وتعني بالعربية “فوق”، استلهمت علامة “أوربان زولو” (Urban Zulu)تشكيلتها الجديدة “يولو” للجنسين، وفيها استندت إلى تصاميم إفريقية تقليدية تم إعادة تصورها بالكامل وتقديمها بطريقة معاصرة، حيث سعت العلامة إلى التعبير من خلالها عن علاقة الأزياء بالفنون وفقاً لقاعدة “الأزياء كفن”.

في المقابل، سعى زاك، المدير الإبداعي في “كيزا بوسبوك” (KizaBespoke)، في تشكيلته الجديدة إلى الجمع بين الحياكة التقليدية والرؤى الحديثة للأزياء المعاصرة، ليكشف عبرها عن قدرة مصممو “كيزا” على بث الحياة في الأقمشة باستخدام طرق حياكة فريدة من نوعها، تجلت روائعهافي مجموعة التصاميم الخاصة التي تمتاز بها هذه العلامة.

بينما تكشف “أومادا” (OMAAD) التي تتخذ من دبي مقراً لها، عبر تصاميمها الإبداعية والأنيقة، عن ثراء التراث الأفريقي، حيث تسعى عبر تشكيلاتها لاستكشاف التقاليد والثقافات الإفريقية وإعادة تقديمها إلى العالم بطريقة معاصرة.

وخلال أسبوع الموضة، عادت العلامة التجارية “مانتاشو” (Mantsho)النابضة بالحياة والمعروفة بتصاميمها المبتكرة ومنسوجاتها الأنيقة، لتقديم مجموعة تبرز الجماليات الإفريقية، حيث عرضت تشكيلة متنوعة امتازتبمزيجها الخاص من الألوان الترابية والجريئة، لتذهل بروائعها الحضور وعشاق الموضة على حد سواء.

وعبر تشكيلتها الجديدة، سعت علامة “كابيد كوستا” (Caped Coast)إلى التعبير عن صداقتها للبيئة، من خلال تركيزها على الاستدامة في إنتاج تشكيلة من العباءات والقفاطين والكيمونو التي تزينت بزخارف مستلهمة من طبيعة البيئة الغانية، لتمثل التشكيلة استشرافاً لمستقبل الموضة.

من جهة ثانية، شهد أسبوع الموضة الأفريقي في الشرق الأوسط (AFWME) عقد مجموعة من ورش العمل التي قدمها الفنان معتز خليل الملقب باسم (mo3ka)، والذي أتاح للجمهور فرصة الانخراط في صياغة وتصميم مجموعة قطع تنوعت بين السترات والأحذية تحمل طابعاً شخصياً، لتبدو أشبه بلوحات فنية مصنوعة من أقمشة ومواد مختلفة. أما الجلسات الحوارية التي استضافت مجموعة من قادة الصناعة، فأضاءت على توجهات صناعة الأزياء العالمية، وتأثيرات التكنولوجيا والابتكار والاستدامة والفرص عليها، وتمكنت الجلسات التي أدارتها موتشا هازل نياندورو من طرح العديد من المواضيع البناءة المتعلقة بالصناعة ومستقبلها.

وفي الوقت الذي يواصل فيه “أسبوع الموضة الإفريقية في الشرق الأوسط” (AFWME) رحلته نحو عالم “الميتافيرس، فقد منح زواره فرصة عيش تجربة استثنائية واكتشاف إبداعات مجموعة من مصممي الأزياء الذينقدموا تشكيلاتهم الجديدة في صالات العرض الخاصة بالأسبوع في عالم الميتافيرس.

وفي هذا الإطار، قالت بدرية هنري، المؤسس الشريك لـ “أسبوع الموضة الإفريقي في الشرق الأوسط، ومؤسس وكالة “فاشن فورسايد”(Fashion Foresight): “منذ إطلاق معارضنا في عالم الميتافيرس في أكتوبر الماضي، نجحنا في تحقيق قفزات نوعية ملموسةفي هذا العالم، حيث أصبحنا أكثر قدرة على تقديم فرص مذهلة للجميع، واستطعنا من توظيف التكنولوجيا والرقمنة لتمكين العلامات التجارية الإفريقية وفي الشرق الأوسط لاستكشاف عالم زاخر بالفرص الجديدة”. وأضافت: “خلال أسبوع الموضة الإفريقي في الشرق الأوسط، قدمنا لضيوفنا تجارب فريدة أثتاء زيارتهم لصالات عرض “الميتافيرس” المتنوعة، على وقع الإيقاعات الموسيقية الأفريقية”.

أما فريدة علي، مؤسس “إيرث أوف ون أيت” (Earth of One Eight)، الشريك الاستراتيجي لـ “أسبوع الموضة الأفريقي في الشرق الأوسط فأكدت على أهمية المساحات والفرص التي توفرها حلول التكنولوجيا للعلامات التجارية المختلفة، وقدرتها على تمكينها من الوصول مباشرة إلى السوق عبر منافذ البيع بالتجزئة المتنقلة، ما يزيد من فرص نموها مستقبلاً. وقالت: “تتماشى أهداف ورؤية أسبوع الموضة الإفريقية في الشرق الأوسط مع قيمنا الخاصة، وتمكننا هذه الشراكة من خلق حقبة جديدة من تجربة تصاميم الأزياء المستدامة والغامرة، حيث أصبح بمقدورأي علامة تجارية الآن الاستفادة من إمكانياتنا وما نوفره من حلول رقمية في تصميم وبناء العلامات التجارية بطرق مستدامة ومستقبلية“. وتابعت: “نعمل بالتعاون مع شركائنا على تقديم العديد من الحلول التقنية التيتسمح للعلامات التجارية إنشاء نقاط اتصال وتجارب متنوعة في عوالم الانترنت والرقمنة”، مشيرة إلى أن دبي تُعد منصة مثالية لإطلاق العلامات التجارية المبتكرة نظراً لطبيعة موقعها الاستراتيجي، وما توفره من فرص كثيرة قادرة على مساعدتها لتحقيق النمو المطلوب.

يذكر أن أسبوع الموضة الإفريقية في الشرق الأوسط يتيح ولفترة زمنية قصيرة، أمام عشاق الموضة والجمهور فرصة زيارة صالة عرضه الخاصة في “الميتافيرس”، لاستكشاف ومتابعة أحدث التشكيلات والتصاميم التي يقدمه

Continue Reading

Uncategorized

تعاون إعلامي لإبراز الأحساء سياحياً

Published

on

الرياض – وينك

وقعت الجمعية السعودية للإعلام السياحي شراكة إستراتيجية مع الجمعية التعاونية بالأحساء على هامش ملتقى السياحة السعودي بالرياض وتهدف هذه الشراكة لإبراز مقومات الأحساء وتسليط الضوء على الجهود التي تبذل من قبل المجتمع المحلي أو القطاع الخاص وكذلك الجهات الحكومية لخدمة السياحة الاحسائية والعمق التاريخي والإرث الثقافي الذي يعود لمئات السنين حيث أثنى خالد آل دغيم رئيس مجلس إدارة جمعية الإعلام السياحي على مشاركة الجناح الاحسائي بالملتقى وطريقة عرض المنتجات والصناعات التقليدية و الحرف اليدوية المحلية وتوثيق تجربة السائح من خلال الصورة والجهود التي تقودها الجمعية التعاونية بالأحساء لجذب السواح ومساعدة المجتمع المحلي للاستفادة من السياحة وتشغيل الأيدي العاملة. من جانبه أوضح الأستاذ شاكر بن سلمان العليو رئيس مجلس ادارة الجمعية التعاونية السياحية بالأحساء السعي إلى التخطيط لحملة اتصالية لأبراز مقومات المحافظة السياحية وأنماطها المختلفة والتدريب على برامج التطوع السياحي وبرنامج التربية السياحية لخدمة شباب وشابات المحافظه واستحداث أي برامج تخدم المحافظة وتحقق الأهداف التنموية وينعكس أثرها على المجتمع .

وأكد شاكر أن التعاون مع جمعية الإعلام السياحي يأتي لأهمية الإعلام وهو الوجه الأخر للتنمية ونتطلع إل تسليط الضوء من خلال هذه الشراكة على كافة الأنماط السياحية أولها السياحة الزراعية والسياحة و الثقافية و التراثية بمحافظة الأحساء والصناعات التقليدية التي تشتهر بها المحافظة

Continue Reading

محتوى رائج