وينك موديل
المصممة منى المنصوري تخرج عن المألوف بمجموعة الدعسوقة


طرحت مصممة الأزياء العالمية منى المنصوري مجموعتها الجديدة والفريدة المستوحاة من “Ladybug الدعسوقة”، وذلك خلال فعاليات “تيفاني فاشن ويك” في دبي، الإمارت.
وطرأت فكرة الدعسوقة بشكل مفاجئ على بال المنصوري عندما رأتها في حديقة منزلها، وذلك بعد تفكير طويل وبحث عن فكرة تستلهم منها أزياء مجموعتها، مشيرةً إلى أن عروض الأزياء المصممة لمنصات العروض تختلف عن المجموعات العادية، وهذا ما يعرضها للانتقاد الشديد من قبل الناس غير الملمة بهذا الأسلوب.
والدعسوقة هي حشرة حمراء منقطة باللون الأسود، جذبت المنصوري من خلالها عشاق الموضة والطبيعة في آن واحد.
واحتوت مجموعة المصممة العالمية منى المنصوري على ستايلات وقصات فريدة وغير مألوفة وألوان متضاربة جعلتها تخطو خطى العروض العالمية


وينك موديل
دبي تستضيف “أسبوع الأزياء الراقية العالمي” في فبراير المقبل


دبي، وينك- تستضيف دبي، “أسبوع الأزياء الراقية العالمي”، خلال شهر فبراير المقبل، في فندق أتلانتس النخلة، بمشاركة مصممين محليين وعالميين. وأعلنت شركة “أفيد هيلدا”، خلال مؤتمر صحفي عن اطلاق أسبوع الأزياء الراقية العالمي (يونيفرسال كوتور فاشن ويك) وذلك في فندق فيرساتشي بدبي وسط حضور مجموعة كبيرة من الاعلاميين وكبار الضيوف والمهتمين بعالم الموضة والأزياء.
وحضر المؤتمر كل من مصطفى فوروزاند الرئيس التنفيذي لشركة أفيد هيلدا، وماستر بيبو المدير وشريك التنظيم في الشركة. ويتضمن أسبوع الأزياء الراقية العالمي، مساحات ومواقع جديدة مخصّصة لعروض الأزياء وفعاليات متنوّعة تشارك فيها مجموعة واسعة من العلامات التجارية العالمية والمواهب الإقليمية في مختلف أنحاء دبي، ما يرسخ مكانة دبي مركزاً عالمياً لكبرى الشركات العالمية والإقليمية وأبرز المواهب في مجالات التصميم والأزياء والإبداع. كما يطمح، إلى الاحتفاء بمكانة دبي كعاصمة عالمية للموضة على غرار كبرى عواصم الأزياء العالمية الأربعة.
وبهذه المناسبة قال ماستر بيبو: “تُثبت دبي اليوم مكانتها في ميادين الموضة العالمية، وتستقطب نخبة من المبدعين الإقليميين. و(أسبوع الأزياء الراقية العالمي) يهدف أيضاً إلى تعزيز التعاون وتشجيع الإبداع والارتقاء بصناعة الأزياء العربية إلى آفاق جديدة”.
وأضاف:”هذا الحدث سيغير من مفهوم أسابيع الموضة والأزياء في دبي ويعيد تعريف مشهد الموضة وذلك من خلال منصة عرض ثلاثية الأبعاد لأول مرة من نوعها ومشاركة مصممي أزياء عالميين ومشاركة عارضات عالميات على أعلى مستوى من الاحترافية، وسيفتتح العرض الكبير عارضة أزياء إماراتية وذلك لأول مرة. ويقام الحدث على مدى ثلاثة أيام حيث يضم 6 عارضين في كل يوم، ويهدف الحدث للانتقال بمستوى أسابيع الموضة لمستوى آخر من الاحترافية والتنظيم الراقي وتسليط الضوء على دبي كعاصمة جديدة في عالم الموضة والأزياء”.
وتابع: كما يسعدنا التعاون خلال هذا الحدث مع شركات تهتم بمفاهيم الاستدامة والتنوع والشمولية.
أخبار فنية
المصممة الاسترالية الرائدة ديني فرانسيسكو تعرض تصاميم علامتها Nglai المستوحاة من ثقافة السكان الأصليين خلال أسبوع دبي للموضة


دبي، وينك- أعلنت Ngali – العلامة الأسترالية الشهيرة للملابس، عن مشاركتها في أسبوع دبي للموضة الذي يقام في الأسبوع الحالي من 9 – 15 أكتوبر.
ترأس العلامة المصممة الموهوبة ديني فرانسيسكو، والتي تنتمي إلى إحدى مجموعات السكان الأصليين، وتتطلع إلى إعادة تعريف الإبداع لدى الفنانين الذين ينحدرون من السكان الأصليين، والاحتفاء بمواهبهم عبر تقديم الأساليب والازياء المبتكرة التي تدوم طويلًا.
يعني اسم Ngali “نحن” في عدد من لغات السكان الأصليين، وتجسّد العلامة مقاربة منسجمة تجاه الأزياء ونمط الحياة، تتبع المبادئ الإرشادية للاستدامة والعدالة والوحدة التي تسهم معاً في صياغة نهج العلامة على الصعيد التجاري.
وتتمتع “ديني” بجذور ثقافية عريقة في مجموعات السكان الأصليين، وهي مهتمة بالتعاون مع الفنانين الأصليين من أستراليا ومنطقة مضيق توريس لترجمة أعمالهم الفنية إلى ملابس ومقتنيات عالية الجودة، وتوفر منصة متميزة تتيح استعراض التصاميم من أستراليا إلى العالم.
وضمن مشاركة Ngali في أسبوع دبي للموضة، تعرض مجموعة Murriyang التي صممتها “ديني” واستوحتها من عناصر الأرض والماء للاحتفاء بالوطن. رسمت الخطوط في هذه المجموعة بحيث تحقق الراحة وتسمح للمستهلكين المهتمين بالبيئة بالحركة السهلة أينما أرادوا الذهاب، وتبرز فيها الأوشحة بشكل خاص حيث تأمل “ديني” بأن تنسجم مجموعتها مع فكرة قطع الأزياء ذات الأشكال المتعددة.
وقالت ديني: “هناك جزءان من مجموعة الأوشحة – أحدهما ترجمة للأعمال الفنية الجميلة التي يقدمها الفنانون المبدعون من السكان الأصليين، بينما يحتفي الجزء الثاني بالوطن، ويمثل سلسلة متكاملة من النقوش المذهلة التي تظهر في شجر الأوكالبتوس في أستراليا – فهي تظهر اليوم ملونة بطريقة معينة، ولكنها تتغير بعد هطول المطر وتظهر ألواناً جديدة، ما يمكننا من تقديم نقشات مذهلة في مجموعتنا من الأوشحة الحريرية.”
وأضافت: “نسعى في تصاميمنا إلى الجمع بين الراحة والازياء الجميلة، فنحن نتطلع إلى رؤية تلك القطع في جميع المواسم ولدى كافة الفئات العمرية ومهما اختلفت الأذواق حول العالم، لتكون قطعاً أساسية تناسب الأذواق والأساليب الفردية لمختلف الأشخاص – و هو ما يعكس التنوع في مدينة دبي بشكل خاص. يسعدني أن أرى الإقبال على تصاميم Ngali والتفسير المختلف لها في مختلف
الثقافات والتقاليد في المدينة.”
وفي الوقت ذاته تجدد Ngali التزامها تجاه التطرق إلى القضايا الحيوية المتعلقة بثقافة وإنجازات سكان أستراليا الأصليين، وتعمل باستمرار على مواجهة التحديات المرتبطة بصناعة الأزياء السريعة – بدلاً من اختيار مواد عالية الجودة يمكن ارتداؤها وإعادة تدويرها واستخدامها مع الزمن. فالعلامة تعمل انطلاقاً من فكرة التصنيع الهادف وتسعى إلى تقليل الهدر في سلسلة الإمداد.
وفي عرض معبّر وقوي لالتزام العلامة تجاه المجتمعات الأكثر هشاشة والتي تحظى بأقل تقدير، تقدم Ngali الدعم المالي للأطفال الذين يعيشون في المناطق النائية بأستراليا، وذلك بهدف دعم تطوير مهارات القراءة والكتابة وتقنية المعلومات لديهم، وتمكين الجيل التالي من المساهمة الفعالة في مجتمعاتهم.
أخبار سياحة
“أسبوع الموضة الإفريقي في الشرق الأوسط” يختتم فعالياته بإبداعات من مواهب مصممي الأزياء من القارة الافريقية


دبي – وينك
أختتم “أسبوع الموضة الإفريقي في الشرق الأوسط” (AFWME) نسخته الأولى التي استضافة فعالياتها ” مركز دبي المالي العالمي” التي دارت على مدى ٣ أيام، لتتيح أمام عشاق الموضة وأعضاء المجتمع الإبداعي في دبي، وكافة شرائح المجتمع، فرصة استكشاف إبداعات نخبة من المصممين الأفارقة، ومتابعة أحدث تشكيلات دور الأزياء المعروفة على مستوى المنطقة، وعلى رأسها “أوربان زولو” من الكونغو – جنوب إفريقيا، و”مانتاشو” من جنوب إفريقيا، و”نتومبي كوتور” من زيمبابوري، و”كيزا بوسبوك” من نيجيريا، و”أوماد” من السنغال، و”كابيد كوست” من غانا، بالإضافة إلى متابعة مجموعة من الجلسات الحوارية وورش العمل التفاعلية التي يشرف عليها مجموعة من الخبراء وقادة صناعة الأزياء العالمية.
وفي هذا السياق، عبرت آسر ليفرون، الشريك المؤسس لـ “أسبوع الموضة الإفريقي في الشرق الأوسط” عن اعتزازها بالحدث الذي جمع تحت سقفه نخبة من المواهب، وأتاح لها فرصة عرض إبداعاتها أمام شريحة واسعة من الجمهور. وقالت: “نسعى في “أسبوع الموضة الإفريقي في الشرق الأوسط” إلى توسيع نطاقنا، من خلال تشريع الأبواب أمام أصحابالمواهب الإبداعية ومصممي الأزياء وتمكينهم من الانضمام إلينا خلال المواسم المقبلة، ما يساهم في تحويل الأسبوع إلى منصة مبتكرة تسعى إلى تمكين المواهب وصقل قدراتها، إلى جانب رفع مستوى الوعي بالفنون والتصاميم من قبل مصممين الأزياء من القارة الافريقية “.
وعلى مدار أيامه، فتح “أسبوع الموضة الإفريقي في الشرق الأوسط” أبوابه أمام مجموعة من المصممين، الذين زينوا بتشكيلاتهم الجديدة خشبات العرض، وقدموا أمام الجمهور مجموعة من التصاميم الرائعة والقطع الخالدة التي تكشف عن جوهر إبداعاتهم وتصوراتهم لعالم الموضة والأزياء.
مجموعات المصممين:
وبدت خشبات “أسبوع الموضة الإفريقي في الشرق الأوسط“، عامرة بالأفكار وتصاميم الأزياء المبتكرة المستلهمة من إرث المجتمعات الإفريقية، لتعكس قوة الصناعة في القارة السمراء، فمن مياه نهر “زمبيزي” وغروب الشمس الهادئ، استلهمت علامة “نتومبي كوتور” (Ntombi Couture) تفاصيل تشكيلتها الجديدة “زمبيزي” التي تميزت بقدرتها على المزج بين لمعان الضوء وجماليات الأقمشة المهيكلة (مثل الصوف والحرير)، لتعبر من خلالها عن بذخ وروائع الأزياء التقليدية الإفريقية.
ومن وحي كلمة “يولو” (Yulu) التي تنتمي إلى اللغة السواحلية، وتعني بالعربية “فوق”، استلهمت علامة “أوربان زولو” (Urban Zulu)تشكيلتها الجديدة “يولو” للجنسين، وفيها استندت إلى تصاميم إفريقية تقليدية تم إعادة تصورها بالكامل وتقديمها بطريقة معاصرة، حيث سعت العلامة إلى التعبير من خلالها عن علاقة الأزياء بالفنون وفقاً لقاعدة “الأزياء كفن”.
في المقابل، سعى زاك، المدير الإبداعي في “كيزا بوسبوك” (KizaBespoke)، في تشكيلته الجديدة إلى الجمع بين الحياكة التقليدية والرؤى الحديثة للأزياء المعاصرة، ليكشف عبرها عن قدرة مصممو “كيزا” على بث الحياة في الأقمشة باستخدام طرق حياكة فريدة من نوعها، تجلت روائعهافي مجموعة التصاميم الخاصة التي تمتاز بها هذه العلامة.
بينما تكشف “أومادا” (OMAAD) التي تتخذ من دبي مقراً لها، عبر تصاميمها الإبداعية والأنيقة، عن ثراء التراث الأفريقي، حيث تسعى عبر تشكيلاتها لاستكشاف التقاليد والثقافات الإفريقية وإعادة تقديمها إلى العالم بطريقة معاصرة.
وخلال أسبوع الموضة، عادت العلامة التجارية “مانتاشو” (Mantsho)النابضة بالحياة والمعروفة بتصاميمها المبتكرة ومنسوجاتها الأنيقة، لتقديم مجموعة تبرز الجماليات الإفريقية، حيث عرضت تشكيلة متنوعة امتازتبمزيجها الخاص من الألوان الترابية والجريئة، لتذهل بروائعها الحضور وعشاق الموضة على حد سواء.
وعبر تشكيلتها الجديدة، سعت علامة “كابيد كوستا” (Caped Coast)إلى التعبير عن صداقتها للبيئة، من خلال تركيزها على الاستدامة في إنتاج تشكيلة من العباءات والقفاطين والكيمونو التي تزينت بزخارف مستلهمة من طبيعة البيئة الغانية، لتمثل التشكيلة استشرافاً لمستقبل الموضة.
من جهة ثانية، شهد “أسبوع الموضة الأفريقي في الشرق الأوسط “(AFWME) عقد مجموعة من ورش العمل التي قدمها الفنان معتز خليل الملقب باسم (mo3ka)، والذي أتاح للجمهور فرصة الانخراط في صياغة وتصميم مجموعة قطع تنوعت بين السترات والأحذية تحمل طابعاً شخصياً، لتبدو أشبه بلوحات فنية مصنوعة من أقمشة ومواد مختلفة. أما الجلسات الحوارية التي استضافت مجموعة من قادة الصناعة، فأضاءت على توجهات صناعة الأزياء العالمية، وتأثيرات التكنولوجيا والابتكار والاستدامة والفرص عليها، وتمكنت الجلسات التي أدارتها موتشا هازل نياندورو من طرح العديد من المواضيع البناءة المتعلقة بالصناعة ومستقبلها.
وفي الوقت الذي يواصل فيه “أسبوع الموضة الإفريقية في الشرق الأوسط” (AFWME) رحلته نحو عالم “الميتافيرس“، فقد منح زواره فرصة عيش تجربة استثنائية واكتشاف إبداعات مجموعة من مصممي الأزياء الذينقدموا تشكيلاتهم الجديدة في صالات العرض الخاصة بالأسبوع في عالم “الميتافيرس“.
وفي هذا الإطار، قالت بدرية هنري، المؤسس الشريك لـ “أسبوع الموضة الإفريقي في الشرق الأوسط“، ومؤسس وكالة “فاشن فورسايد”(Fashion Foresight): “منذ إطلاق معارضنا في عالم “الميتافيرس“ في أكتوبر الماضي، نجحنا في تحقيق قفزات نوعية ملموسةفي هذا العالم، حيث أصبحنا أكثر قدرة على تقديم فرص مذهلة للجميع، واستطعنا من توظيف التكنولوجيا والرقمنة لتمكين العلامات التجارية الإفريقية وفي الشرق الأوسط لاستكشاف عالم زاخر بالفرص الجديدة”. وأضافت: “خلال “أسبوع الموضة الإفريقي في الشرق الأوسط“، قدمنا لضيوفنا تجارب فريدة أثتاء زيارتهم لصالات عرض “الميتافيرس” المتنوعة، على وقع الإيقاعات الموسيقية الأفريقية”.
أما فريدة علي، مؤسس “إيرث أوف ون أيت” (Earth of One Eight)، الشريك الاستراتيجي لـ “أسبوع الموضة الأفريقي في الشرق الأوسط“ فأكدت على أهمية المساحات والفرص التي توفرها حلول التكنولوجيا للعلامات التجارية المختلفة، وقدرتها على تمكينها من الوصول مباشرة إلى السوق عبر منافذ البيع بالتجزئة المتنقلة، ما يزيد من فرص نموها مستقبلاً. وقالت: “تتماشى أهداف ورؤية “أسبوع الموضة الإفريقية في الشرق الأوسط“ مع قيمنا الخاصة، وتمكننا هذه الشراكة من خلق حقبة جديدة من تجربة تصاميم الأزياء المستدامة والغامرة، حيث أصبح بمقدورأي علامة تجارية الآن الاستفادة من إمكانياتنا وما نوفره من حلول رقمية في تصميم وبناء العلامات التجارية بطرق مستدامة ومستقبلية“. وتابعت: “نعمل بالتعاون مع شركائنا على تقديم العديد من الحلول التقنية التيتسمح للعلامات التجارية إنشاء نقاط اتصال وتجارب متنوعة في عوالم الانترنت والرقمنة”، مشيرة إلى أن دبي تُعد منصة مثالية لإطلاق العلامات التجارية المبتكرة نظراً لطبيعة موقعها الاستراتيجي، وما توفره من فرص كثيرة قادرة على مساعدتها لتحقيق النمو المطلوب.
يذكر أن “أسبوع الموضة الإفريقية في الشرق الأوسط“ يتيح ولفترة زمنية قصيرة، أمام عشاق الموضة والجمهور فرصة زيارة صالة عرضه الخاصة في “الميتافيرس”، لاستكشاف ومتابعة أحدث التشكيلات والتصاميم التي يقدمه
-
أخبار سياحة3 years ago
تأشيرة الى خمس مناطق سياحية بسطيف الجزائري (صور)
-
اوتو كار4 years ago
تويوتا كورولا 2020 مواصفات السيارة بالكامل
-
أخبار سياحة3 years ago
قسنطينة مدينة الجسور المعلقة بالجزائر (صور)
-
أخبار سياحة3 years ago
قمرت أجمل مدن تونس.. طبيعة خلّابة وحياة راقية.. صور وفيديو
-
أخبار سياحة3 years ago
9 من أفضل المنتجعات الصحراوية في الإمارات: من الربع الخالي إلى دبي (صور)
-
فنادق ومطاعم 3 years ago
منتجع أنانتارا الجبل الأخضر سلطنة عُمان وجهتك الآمنة
-
أخبار سياحة2 years ago
منتجع ارض الاساطير في انطاليا، ذا لاند اوف ليجندز
-
أخبار سياحة3 years ago
6 تجارب فريدة عليك القيام بها في جزر المالديف
You must be logged in to post a comment Login