Connect with us

أخبار

مهرجان دبي للمفروشات يطلق “العروض اليومية” لأول مرة

Published

on

دبي – (وينك): أعلنت مؤسسة دبي للمهرجانات والتجزئة، الجهة المنظمة لمهرجان دبي للمفروشات عن تقديم قيمة استثنائية لعشاق التصميم، والباحثين عن العروض، ومحبّي التسوّق، والساعين إلى تملّك منازلهم الخاصة للمرة الأولى في المدينة من خلال إطلاق العروض اليومية، المبادرة الفريدة التي يتم تنظيمها لأول مرة في الدورة الحالية للمهرجان، وتضم سلسلة من العروض السريعة والمفاجئة على مستلزمات المنزل، والأجهزة الإلكترونية الأساسية لدى أبرز العلامات التجارية في جميع أنحاء المدينة من 8 وحتى 16 أكتوبر الجاري.

ويكشف المهرجان عن عرض حصري جديد يومياً، حيث يسري كل عرض لمدة يوم واحد وفي موقع واحد فقط، وذلك من الساعة 10 صباحاً وحتى نفاد الكمية. وسوف يتم الإعلان عن كل من العروض اليومية من مهرجان دبي للمفروشات قبل 24 ساعة فقط من انطلاقه عبر الموقع الإلكتروني للمهرجان ومن خلال الحساب على إنستجرام وتيك توك. وعليه، ينصح بمتابعة هذه المنصات، للإطلاع على آخر المفاجآت والعروض المذهلة المفاجئة.

الاثنين 13 أكتوبر

تقدم إيبارزا تخفيضات خاصة على أسعار قطع الأثاث والديكورات العصرية خلال مهرجان دبي للمفروشات، وذلك حصرياً داخل فرعها في نخيل مول.

ويقدم مهرجان دبي للمفروشات جوائز ضخمة، وعروضاً حصرية، ونقاط ولاء، ومكافآت استرداد نقدي، وعروض “انفق واربح”، وفعاليات جديدة كلياً، حيث تضفي العروض اليومية من المهرجان أجواءً ممتعة على أكبر احتفالية لتجارة تجزئة المفروشات على مستوى المدينة.

ويقام مهرجان دبي للمفروشات 2025 بدعم من الراعي الرئيسي بنك دبي التجاري، والشركاء الاستراتيجيين:مراكز تسوق الفطيم (دبي فستيفال سيتي مول، وفستيفال بلازا)، ومجموعة الزرعوني (ميركاتو)، ومجموعة عبد الواحد الرستماني، ودبي القابضة لإدارة الأصول (السيف، وبلوواترز، وابن بطوطة مول، وند الشبا مول، ونخلة جميرا مول، وذا آوتلت فيليدج)، وطيران الإمارات، وإينوك، و&e، وماجد الفطيم (سيتي سنتر ديرة، وسيتي سنتر مردف، ومول الإمارات)، وميركس للاستثمار (سيتي ووك، ذا بييتش مقابل جميرا بيتش ريزيدنس)، وطلبات.

لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني لمهرجان دبي للمفروشات، ومتابعة DubaiFestivals@ على إنستجرام وتيك توك.

 

أخبار

“مطار البحر الأحمر الدولي” يتعاون مع “المركز الوطني للأرصاد” لتعزيز سلامة عملياته التشغيلية بخدمات جوية متقدمة

Published

on

By

الرياض – (وينك): أعلن “مطار البحر الأحمر الدولي” (RSI)، الذي تشغّله “دي إيه إيه العالمية”، عن توقيع اتفاقية استراتيجية مع “المركز الوطني للأرصاد” (NCM)، بهدف تزويد المطار بخدمات أرصاد جوية متقدمة تدعم عملياته التشغيلية وتعزز كفاءتها، بما يرسّخ مكانته كبوابة رئيسية لإحدى أكثر الوجهات السياحية المتجددة طموحاً في العالم.

وبموجب هذه الاتفاقية، سيتولى “المركز الوطني للأرصاد” مسؤولية تشغيل وصيانة أنظمة الرصد الجوي في “مطار البحر الأحمر الدولي”، وإصدار تقارير الطقس الحيوية لقطاع الطيران، وتقديم التحذيرات الملاحية، مع المراقبة المستمرة للأحوال الجوية وتزويد الطيارين ومراقبي الحركة الجوية ببيانات دقيقة وفورية.

وبهذه المناسبة، قال الرئيس التنفيذي للشؤون التجارية في “مطار البحر الأحمر الدولي”، مايكل وايت: “يمثل هذا التعاون خطوة محورية لضمان تشغيل المطار وفق أعلى معايير السلامة والكفاءة العالمية. إن الحصول على بيانات الطقس الدقيقة والفورية أمرٌ ضروري لدعم الطيارين ومراقبي الحركة الجوية في اتخاذ قرارات مدروسة، وبفضل الخبرة الكبيرة التي يتمتع بها “المركز الوطني للأرصاد”، نثق تماماً في قدرتنا على تقديم عمليات آمنة وسلسة لمسافرينا وشركائنا من خطوط الطيران، مما يؤكد التزامنا بجعل “مطار البحر الأحمر الدولي” نموذجاً للتميز التشغيلي”.

من جانبه، أكد الرئيس التنفيذي لـ”المركز الوطني للأرصاد”، د. أيمن غلام، أن “هذه الشراكة تجسّد الدور الحيوي الذي يلعبه المركز في دعم قطاع الطيران السعودي، من خلال تقديم بيانات أرصاد جوية عالية الدقة، تسهم بشكل مباشر في تعزيز سلامة العمليات التشغيلية وكفاءتها”.

ويشهد “مطار البحر الأحمر الدولي”، الذي طوَّرته شركة “البحر الأحمر الدولية”، وتدير عملياته التشغيلية “دي إيه إيه العالمية”، تفعيلاً تدريجياً لعملياته التشغيلية، في خطوة تعكس التزامه الراسخ بتطبيق أفضل الممارسات العالمية في السلامة والكفاءة، حيث تُعد هذه الشراكة جزءاً من رؤية أوسع لجعل المطار نموذجاً يُحتذى به في توفير رحلات آمنة وتجارب سفر متكاملة ترتقي بتطلعات المسافرين.

ويُعد “مطار البحر الأحمر الدولي” البوابة الرئيسية لوجهة “البحر الأحمر”، التي تفتح أبوابها أمام زوار العالم لاستكشاف كنوز طبيعية فريدة، من أرخبيل يضم أكثر من 90 جزيرة بكر، وشواطئ خلابة، وواحدة من أروع بيئات الشعب المرجانية المزدهرة في العالم. ويلعب المطار دوراً محورياً في تحقيق مستهدفات السياحة السعودية، عبر تسهيل الوصول إلى منتجعاتها الفاخرة التي تم افتتاحها، وتقديم تجربة وصول تعكس حفاوة المكان وجماله، لتبدأ رحلة الضيف الاستثنائية منذ لحظة هبوط الطائرة.

Continue Reading

أخبار

فعاليات المؤتمر العالمي للاستثمار في الضيافة في دبي لعام 2025 تختتم بكامل طاقتها مع حوارات ثاقبة تُشكل مستقبل قطاع الضيافة

Published

on

By

دبي – (وينك): أُسدل الستار للتو على فعاليات منتدى الاستثمار العالمي في المطاعم (GRIF) 2025، الذي جمع نخبة من رواد المطاعم والمستثمرين والمطورين والمشغلين حول العالم على مدى ثلاثة أيام من الحوار الهادف والرؤى الاستراتيجية والمحادثات التي تُحدد ملامح هذا القطاع. وقد بلغ المنتدى، الذي عُقد في دبي من 6 إلى 8 أكتوبر، كامل طاقته الاستيعابية، مُرسخًا مكانته كمنصة رائدة في مجال أعمال المطاعم والاستثمار في قطاع الأغذية والمشروبات في المنطقة. واستضاف المنتدى شركة 7 للإدارة في أنتيكا، الكائنة في 25 شارع جامب ستريت الذي تم افتتاحه حديثًا، وبدعم من فندق 25 أورز دبي ون سنترال ودائرة السياحة والاقتصاد في دبي (DET)، وافتتح بمقابلات مع ربيع فخر الدين (المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة 7 للإدارة)، وجيمس هاكون (الشريك الإداري لشركة Think Hospitality)، وغوستافو دي هوستوس (الشريك الإداري لشركة Forsite Creative)، وغيرهم الكثير، ممهدًا الطريق لثلاثة أيام من النقاش والتعاون الجاد.

استمتع الحضور خلال البرنامج بسلسلة من الجولات الدراسية ووجبات غداء مُنسقة وحفلات استقبال مسائية، مما أتاح فرصًا ديناميكية لاستكشاف المشهد الطهوي النابض بالحياة في دبي بشكل مباشر. وشملت أبرز الفعاليات الغداء الافتتاحي الذي استضافته روزي هوسبيتاليتي في جيرل آند ذا جوس، تلته جولات ثاقبة بقيادة المالكين للأماكن القادمة بما في ذلك تاتو وجيتانو وجيجي ريجوليتو وشاطئ نينيف وإينا وسيرين باي جايا، بالإضافة إلى مرسى العرب ومنتجع ماريوت بالم جميرا. تضمنت جولة المفاهيم المحلية في السركال أفينيو نالا وبيهاوس وجروهاوس وليلا مولينو ونايتجار. احتفلت حفلات الاستقبال التي استضافها ريكاس وديلانو دبي وجوي غزال، مؤسس مجموعة مين في ذا مين لاند براسيري، بمشهد الأطعمة والمشروبات المزدهر في دبي، بينما عرض الغداء الختامي في كمبينسكي ذا بوليفارد الذي استضافته جاسترونوت هوسبيتاليتي مفاهيم جديدة بما في ذلك مامابيلا ورام آند رول وووهو. أثرت هذه التجارب جدول الأعمال، حيث أتاحت فرصًا للتواصل وتبادل الأفكار والتعرف عن كثب على مشهد الأغذية والمشروبات المتطور في دبي.

سلطت نسخة هذا العام الضوء على المشهد المتطور لقطاع الأغذية والمشروبات في دولة الإمارات العربية المتحدة وخارجها، كاشفةً عن الاتجاهات الرئيسية، والتحولات الجذرية في قطاع الضيافة الدولي، وفرص الاستثمار والنمو التي تُشكل المستقبل. تواصل دولة الإمارات العربية المتحدة خلق فرص جديدة في سوق الأغذية والمشروبات العالمي، حيث تتركز 53% من العمليات في منطقة الشرق الأوسط. ومن المتوقع أن يتجاوز حجم القطاع 300 مليار دولار أمريكي خلال السنوات الثماني المقبلة، مما يُشير إلى نمو سنوي قوي. وقد أشار استطلاع رأي حديث إلى أن 65% من المشغلين يتوقعون نموًا معتدلًا، بينما يتوقع 13% منهم زيادات كبيرة في الاستثمار، لا سيما في دولة الإمارات العربية المتحدة. وفقًا لتقرير GRIF 2025 حول توجهات القطاع، الصادر عن شركتي Food People وProject People، برزت المملكة العربية السعودية (26.6%) والإمارات العربية المتحدة (24.1%) والولايات المتحدة (13.8%) كأهم ثلاثة أسواق ذات أولوية للتوسع، بينما سلط المشغلون الضوء على تجارب الطعام والصحة والعافية كعوامل جذب رئيسية للمستهلكين.

وكان دور مطاعم الأحياء كمرتكزات ثقافية محوريًا آخر. ناقش رواد هذا القطاع، ومنهم فاي إيكونوميدس (المديرة التنفيذية لشركة M Management)، وجوي غزال (المؤسس والشريك الإداري لمجموعة MAINE)، وزياد كامل (الرئيس التنفيذي والمؤسس المشارك لشركة Rosy Hospitality)، والدكتور نعيم مداد (الرئيس التنفيذي والمؤسس لشركة Gates Hospitality FZ LLC)، كيف تُعدّ مفاهيم الأحياء امتدادات حيوية لمجتمعاتهم. وقال جوي غزال: “مطاعم الأحياء جزء من النسيج الاجتماعي. فهي تخلق هوية، وتجمع الناس معًا، وتضفي طابعًا مميزًا على المدن”، مؤكدًا على القيمة طويلة الأمد لترسيخ الضيافة في المجتمعات المحلية. أعربت أسماء خان (مؤسسة دارجيلنغ إكسبريس وصانعة التغيير العالمية) عن هذا الشعور في محاضرتها الرئيسية، متأملةً في المسؤولية الثقافية الأوسع للضيافة. وأشارت إلى أن “المطاعم يمكن أن تكون روافد للتغيير. فعندما تُفسح المجال للأصوات المهمشة، وعندما تحمي التراث الطهوي، فإنك لا تقدم الطعام فحسب، بل تُشكل الثقافة”. واختتمت كلمتها بدعوة قوية لأصحاب النفوذ “ليكونوا هم التغيير ويتركوا إرثًا جيدًا”، حاثةً قطاع الضيافة على الريادة الهادفة.

كان الذكاء الاصطناعي محور نقاش رئيسي آخر، إذ واصل إعادة صياغة الاستراتيجيات الإبداعية والتشغيلية في هذا القطاع. واستكشفت حلقات النقاش كيف تُمكّن التحليلات القائمة على الذكاء الاصطناعي العلامات التجارية من تحليل كميات هائلة من البيانات الرقمية، وكشف الاتجاهات الجزئية، وتوجيه استراتيجيات أكثر ذكاءً لتحديد المواقع والمفاهيم. وتحدث الشيف ريف عثمان (الشيف والمالك في شركة هوتارو القابضة ذ.م.م.) عن كيفية استخدامه للذكاء الاصطناعي كنقطة انطلاق إبداعية بدلاً من أن يكون بديلاً عن الحدس البشري، مشيرًا إلى أن “الذكاء الاصطناعي أداة يمكن أن تساعد في الإلهام، لكنه لن يُحاكي أبدًا حدس الشيف أو جوهر الطبق”. وأضاف أحمد أويتون جاكير (المالك والشريك الإداري في شركة جاستروناوت هوسبيتاليتي) أن الذكاء الاصطناعي يُساعد بالفعل المُشغّلين على تحسين قوائم الطعام والتنبؤ بالطلب بدقة أكبر، مما يُقلل من الهدر ويُسرّع دورات التطوير. وفي الوقت نفسه، أوضحت فعالية “طاهي الذكاء الاصطناعي” من ووهو كيف يُمكن لأنظمة متعددة الوكلاء إدارة عمليات المطبخ بالكامل، مما أثار نقاشًا حول كيفية تضافر التكنولوجيا والحرفية على أفضل وجه.

كما برزت الصحة والعافية كمجال هام للفرص. في جلستها مع كريس ميلر (مؤسس “وايت رابيت بروجكتس”)، سلّطت كاثرين مور (مؤسس “سبا كونيكتورز”) الضوء على نمو القطاع الذي بلغ 6.3 مليون دولار أمريكي بمعدل سنوي 7%، مشيرةً إلى أن قطاع السفر الصحي كان أول القطاعات انتعاشًا بعد جائحة كوفيد. وناقش المتحدثون كيفية تطور مفهوم “الصحة” من عروض المنتجعات الصحية التقليدية إلى عروض أسلوب حياة شامل تشمل التغذية والحركة والتشخيص. وكما أوضح أحد المشاركين: “يبحث الضيوف بشكل متزايد عن مساحات تُغذي الجسم والعقل معًا. أصبحت الصحة جزءًا لا يتجزأ من الحياة اليومية – فهي تتعلق بكيفية عيش الناس وعملهم وتناولهم للطعام، وليس فقط بكيفية استرخائهم”.

دخلت شركات مثل “ريكاس” و”مجموعة مين” و”يولك براندز” أسواقًا مثل المملكة المتحدة والهند، مُركّزة على توطين قوائمها ومُواءمة التفضيلات الثقافية لضمان النجاح. وأفادت “ريكاس” بزيادة في رضا العملاء بنسبة 25% من خلال المصادر المستدامة وتوطين قوائم الطعام، بينما شاركت “يولك” رؤى حول توسعها في المملكة المتحدة، مُصمّمةً عروضها بما يتماشى مع الأذواق المحلية. صرح أنطونيو غونزاليس (رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لمجموعة صن سيت للضيافة): “نحن لا ننظر إلى الدول، بل إلى المدن”، مسلطًا الضوء على نهجهم الاستراتيجي للتوسع، حيث أصبحت صن سيت الآن أكبر مشغل في ميلانو. وأضاف عمر سعيدة (مؤسس أورانج للضيافة): “دبي عاصمة الطعام في العالم؛ لدينا 200 جنسية هنا”، مما يعزز المشهد الطهوي المتنوع في المدينة والفرص المزدهرة في قطاع المطاعم الفاخرة.

كانت الاستدامة موضوعًا متكررًا طوال المؤتمر العالمي للاستثمار في المطاعم 2025، حيث قادت كل من ريكاس ويولك ممارسات الاستدامة في مشهد الطعام في الإمارات العربية المتحدة. طبّقت ريكاس سياسة عدم الهدر في العديد من مواقعها، مما أدى إلى انخفاض هدر الطعام بنسبة 40% خلال العام الماضي، بينما التزمت يولك باستخدام مأكولات بحرية مستدامة بنسبة 100% في قائمتها بحلول عام 2026. وكما هو موضح، تُعتبر الخبرة الإماراتية أولوية قصوى في التوظيف، حيث أصبحت المعرفة المحلية أمرًا بالغ الأهمية للنجاح في بيئة تنافسية.

بالنظر إلى المستقبل، تعكس توقعات الاستثمار في قطاع المطاعم والضيافة لعام 2026 توازنًا بين النمو وتزايد الضغوط التشغيلية في القطاع. ووفقًا للرؤى التي عرضها تقرير GRIF x Food People وProject People، تواجه الشركات في جميع القطاعات ارتفاعًا في تكاليف العمالة والإيجار وسلاسل التوريد، بينما لا تزال تحديات الاحتفاظ بالكفاءات والتنظيم وتوقعات الاستدامة تشكل تحديات رئيسية. ويظل التوسع الدولي أولوية واضحة، لا سيما في أفريقيا والهند والمملكة العربية السعودية وآسيا عمومًا، بينما تركز شركات أخرى على الاندماج داخل دول مجلس التعاون الخليجي. ومن المتوقع أن يرتفع الإقبال على الاستثمار بشكل معتدل، مع توجيه رأس المال نحو المفاهيم الجديدة وتوسيع العلامات التجارية ومنح الامتيازات التجارية والتكنولوجيا والاستدامة، إلى جانب الاهتمام المتزايد بنماذج الأصول الخفيفة. ويقيّم المستثمرون بشكل متزايد المرونة والثقافة والتميز التشغيلي كمؤشرات للقيمة على المدى الطويل. (الرؤى مقدمة من جريج رايت، الشريك في Food People وProject People).

شهد الحدث أيضًا وضع بيان “المستقبل الطبيعي”، الذي أشرف عليه هنري كوتينيو-ماسون (مؤسس ومؤلف كتاب “المستقبل الطبيعي”)، وشارك في تأليفه على الهواء مباشرة أكثر من 100 من قادة ومشغلي القطاع. استكشفت هذه الوثيقة، التي حظيت بدعم جماهيري، الإمكانات الناشئة لمستقبل المطاعم، بدءًا من التخصيص المعتمد على الذكاء الاصطناعي وصولًا إلى العمليات الخالية من النفايات وتجارب الضيافة المجتمعية.

وقالت جينيفر بيتينجر-هاينز، مؤسسة مجموعة GRIF: “أشعر بسعادة غامرة للدعم الهائل الذي تلقيناه من مجتمع GRIF مع عودتنا إلى دبي. على مدار الأيام الثلاثة الماضية، فتح قادة قطاع الضيافة أبوابهم، وشاركوا رؤاهم، وذكّرونا بما يجعل هذا القطاع مميزًا للغاية. لقد كان من الملهم رؤية أشخاص من جميع أنحاء العالم يجتمعون معًا – للتواصل والتعاون والاستمتاع أثناء القيام بذلك”.

حملت المحادثات في GRIF 2025 رسالة واضحة: مستقبل الضيافة سوف يتشكل من قبل أولئك الذين يجمعون بين الرؤية والدقة، والغرض مع الأداء، والمجتمع مع الابتكار.

Continue Reading

أخبار

“التخصصي” في المدينة ينجح في إجراء زراعة رائدة للخلايا الجذعية

Published

on

By

المدينة المنورة – (وينك): نجح مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث بالمدينة المنورة في إجراء أول عملية زراعة خلايا جذعية من متبرع مطابق بمنطقة المدينة المنورة، لمريضه مصابه بسرطان الدم النقوي الحاد، في خطوة طبية متقدمة تتيح لمرضى أمراض الدم المعقدة في المدينة المنورة والمناطق المجاورة الحصول على العلاج المتخصص بالقرب من أسرهم وذويهم، بعد أن كان يتطلب السفر إلى مدن أخرى.

ويأتي هذا الإنجاز ثمرة للتعاون بين فرق طبية من مختلف التخصصات بالمستشفى، اجتمعت منذ المراحل الأولى لوضع خطة دقيقة تتضمن اعتماد بروتوكولات دقيقة، وتطوير آليات تكاملية بين الأقسام السريرية، والتمريضية، والمخبرية، تستجيب لتعقيدات هذا النوع من العمليات، ما أسهم في استقرار حالة المريضه ومغادرتها المستشفى بعد إتمام الإجراء الطبي.

وتُعد زراعة الخلايا الجذعية من أدق وأعقد العلاجات الطبية على مستوى العالم، إذ تقوم على استبدال نخاع عظم المريض بخلايا سليمة من متبرع مطابق، وتُستخدم لإنقاذ حياة المرضى الذين يعانون من أمراض الدم مثل اللوكيميا وفشل النخاع واضطرابات المناعة، وتتطلب خبرات متخصصة وبنية تحتية دقيقة لإجرائها، ما يجعل نجاحها في مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث بالمدينة المنورة إضافة نوعية تعزز الوصول إلى الرعاية التخصصية المتقدمة للمستفيدين بمنطقة المدينة المنورة والمناطق المجاورة

يُذكر أن مستشفى الملك فيصل التخصصي بالمدينة المنورة يضم 400 سرير، ويقدم خدماته للمنطقة في مجالات متعددة تشمل طب الأورام للأطفال والبالغين، وطب العيون، وأمراض النساء والولادة، كما حصل على 14 اعتمادًا للتدريب في مختلف التخصصات الطبية والتمريضية.

يُذكر أن مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث صُنف الأول في الشرق الأوسط وأفريقيا والـ 15 عالميًا ضمن قائمة أفضل 250 مؤسسة رعاية صحية أكاديمية حول العالم لعام 2025، والعلامة التجارية الصحية الأعلى قيمة في المملكة والشرق الأوسط، وذلك بحسب “براند فاينانس” (Finance Brand) لعام 2025، كما أدرج ضمن قائمة أفضل المستشفيات الذكية في العالم لعام 2025 من قبل مجلة نيوزويك

 

Continue Reading

محتوى رائج