أخبار سياحة
مجلس ترنافا للسياحة في سلوفاكيا يختار دبي ودول الخليج العربي موقعاً لأول مكتب دولي ترويجي له على الإطلاق


دبي – وينك
مع عودة الرحلات الدولية إلى وضعها الطبيعي نسبياً من بعد جائحة كورونا، تعمل وجهات السفر على تطوير استراتيجيات وتحالفات جديدة لضمان انتعاش سريعومستدام لقطاع صناعة السفر وشركائه المحليين والدوليين.
وقد اتخذ إقليم ترنافا في سلوفاكيا، الذي اشتهر عبر التاريخ بالينابيع والمنتجعات الصحية الطبيعية، خطوة غير مسبوقة في تاريخ مجلس السياحة الوطني، من خلال إنشاء أول مكتب ترويجي خارجي له على الإطلاق، ليؤكد اهتماماً مزايداً بسوق السفر في منطقة الشرق الأوسطوالخليج العربي لما يحمله من إمكانات وأهمية في مجالاتالسياحة الصادرة والواردة على حد سواء.
واختار الإقليم السلوفاكي، الواقع في وسط أوروبا، دبي في دولة الإمارات العربية المتحدة موقعاً لأول مكتب تمثيلي دولي له، إذ سيروج إقليم ترنافا لنفسه عبر شركة آفياريبس متوجهاً إلى المواطنين والمقيمين في جميع أنحاء دول الخليج العربي، في البحرين والكويت وعمان وقطر والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة، كوجهة أوروبية مفضلة للمسافرين من الشرق الأوسط في عام 2023 لتجارب العافية والصحة والجمال والاستشفاء.
وتعليقاً على هذه المناسبة، قالت أجاتا ميكولوفا، المدير التنفيذي في مجلس السياحة الإقليمي في ترنافا: “تمت دراسة سوق السياحة الخارجية في الشرق الأوسط،وتحديدها كسوق للزائرين تتمتع بإمكانات كبيرة تدعم صناعة السياحة في إقليم ترنافا. يعرف الزائرون من دول الخليج العربي بكونهم من بين الأفضل في العالم للسياحة العلاجية والاستشفائية، إذ يميلون إلى السفر مع أسرهم وعائلاتهم، والإقامة لأوقات طويلة، وقضاء الكثير من وقتهمفي التجول واستكشاف المدن المحيطة والمجتمعات، لذلك يعد إقليم ترنافا الحل الأمثل للمسافرين الباحثين عن هذه التجارب الاستثنائية.”
وأضافت ميكولوفا: “يعتبر إقليم ترنافا موطناً لبعض من أفضل الفنادق والمنتجعات الصحية والطبية والعلاجية والطبيعية الفاخرة وسط أوروبا، بالإضافة لكونه موطناً للعديد من القلاع والمدن والبلدات التي تعود بتاريخها إلى العصور الوسطى. كما يقدم ترنافا مغامرات مميزة قادرة على إبقاء الزوار والسائحين الأكثر حماساً منغمسين تماماً في تجارب استثنائية خلال زيارتهم لنا.”
“قد لا يكون إقليم ترنافا معروفاً بشكل كبير في الشرق الأوسط، ولكننا مع رواد السفر الرئيسين في هذا المجال على استعداد لاستقبال ضيوفنا من الشرق الأوسط على الفور من خلال الضيافة الواعية ثقافياً، وخيارات الطعام المتعلقة بالنظام الغذائي الصحي، وحتى خدمات اللغة العربية التي لا شكك بأنها ستكون موضع تقدير زوارنا من الشرق الأوسط. ومن أجل زيادة الوعي بعروضنا ومناطق الجذب لدينا والارتقاء بأعمال القطاع والالتزام بالضيوف وتلبية طلباتهم.”
“لقد قمنا باعتماد شركة آفياريبس؛ الشركة الرائدة في مجال التسويق والترويج حول العالم، لإدارة مكتبنا التمثيلي الأول من نوعه في الشرق الأوسط، ومن خلال خبراتهم الواسعة في صناعة السفر وشبكات الإعلام الرقمي لديهم، نحن واثقون من أنهم سيبرزون المكانة العالية التي يتميز بها إقليم ترنافا بما يحقق أهدافنا المنشودة“.
وصرّح غلين جونستون، نائب الرئيس للشرق الأوسط والشؤون العامة العالمية في شركة آفياريبس: “يعد إقليم ترنافا جوهرة مخفية تستحق الاكتشاف، ونحن فخورون للغاية بشراكتنا مع مجلس السياحة الإقليمي في ترنافا في إنشاء أول مكتب تمثيلي دولي لهم، هنا في الشرقالأوسط.“
وأضاف جونستون: “تقدّم المنتجعات الصحية والطبية والاستشفائية في ترنافا الراحة والتميز في العلاج على حدٍ سواء. وتمتلئ المنطقة بالعجائب الطبيعية، والقلاع، والمدن،والبلدات التي تعود إلى العصور الوسطى الخيالية، ومواقع التراث العالمي لليونسكو، مما يجعل الرحلات النهارية الرائعة توفر رفاهية الاهتمام الشخصي والاستكشاف الخاص، إذ ثمة فسحة واسعة في هذه الأماكن لا تكتظّبالسياح. إن السفر إلى الخارج من أجل الاستجمام والسياحة الثقافية يشكل توجهاً متنامياً في الشرق الأوسط.”
“يتمتع إقليم ترنافا بحيز جغرافي واسع وجاذبية لإغراءوجذب هؤلاء السياح، ليس فقط كوجهة قائمة بذاتها، ولكن أيضاً كوجهة مثالية للسفر والانتقال للمدن المجاورةكبراتيسلافا وفيينا وبودابست التي تقع جميعها على نهر الدانوب وعلى بعد ساعتين بالسيارة من ترنافا”.
حزم سفر منسقة بعناية ومشاركة رواد التواصل الاجتماعي في الترويج للوجهة
بدأت العروض الترويجية لإقليم ترنافا على الفور مع مجموعة من المؤثرين على مواقع التواصل الاجتماعي من دولة الإمارات ومملكة البحرين والذين تمت استضافتهم في الإقليم في شهرديسمبر الماضي 2022، لتجربة مرافق الاستشفاء ومنتجعات المياه المعدنية الفريدة في الإقليم على نحو عيانيّ مباشر، بما في ذلك زيارة المدن والقرى السياحية الرئيسة، واختبار أجواء عيد الميلاد، والتجول في الأسواق والأماكن الطبيعية الشتويةالمدهشة، وحتى تجارب السرعة والأدرينالين في حلبة سلوفاكيا، وهي واحدة من أطول دوائر الطرق السريعة في أوروبا، كمبادرة تعاون فريدة من نوعها بين المؤثرين بقيادة شركة آفياريبس وشركة التسويق المؤثرة المتخصصة التي تتبع لها سواي فلوينس(Swayfluence)، وسيعمل المؤثرَين مع شركاء سفر ترنافاووكالات السفر الإماراتية الرائدة لإنشاء حُزم سفر من ترنافا موسومة بعلامة تجارية، ومنسقة كلٌّ على حدة، و سيتم توفيرها للراغبين في الانضمام إلى تجربة سفر جماعية إلى ترنافا.
تشمل الأنشطة الرئيسة الأخرى المخطَّط لها للترويج لإقليم ترنافا في الخليج العربي: ندوات عبر الإنترنت موجّهة إلى وكلاء السفر في الشرق الأوسط حول كيفية إنشاء حزم ومسارات رحلات العطلات في ترنافا، وتطوير الأعمال السياحية، وتحديد مهمات منظمي الندوات الموفدين من قبل الجهات المعنية بالسياحة في ترنافا إلى الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية والكويت والبحرين؛ للمشاركة في سوق السفر العربي 2023 بدبي، وهو أكبر معرض سياحي في الشرق الأوسط، إضافة إلى سلسلة من حملات التواصل الاجتماعي والتسويق الرقمي على مدار العام.
ترنافا – منطقة مصادر المياه والاستشفاء
لطالما اشتهرت ينابيع المياه المعدنية الطبيعية في إقليم ترنافا بخصائصها العلاجية منذ عصور ما قبل الرومان. وعلى الرغم من تعدد الينابيع المعدنية الطبيعية في جميع أنحاء أوروبا الوسطى، إلا أن الينابيع الموجودة في منطقة ترنافا تحظى بتقدير كبير ومزايا خاصة، إذ تكتسب حرارتها جوفياً وبشكل طبيعي،وتتوافر فيها جميع الخصائص الصحية التي تتميز بها ينابيع المياه المعدنية. وتأتي بلدة بييشتاني Piešťany مع جزيرة ينابيع المياه المعدنية التابعة لها وهي سبا آيلاند (Spa Island) في مقدمة بلدات الإقليم أهميةً، وهي جزيرة كاملة مخصصة للاستشفاء والجمال والعافية والصحة.
تشتهر بلدة بيشتاني وجزيرتها عالمياً بمياهها الحرارية الجوفية العلاجية، والطين الكبريتي، ويعد مجمع ينابيع المياه المعدنيةهذا واحداً من أكبر المنتجعات الصحية وأكثرها فرادةً في أوروبا، إذ تتميز ينابيعها المعدنية الساخنة بدرجات حرارة مرتفعة (من 67 إلى 69 درجة مئوية) وبوفرة الطين الكبريتي الذي يمتلك تأثيراً شفائياً غير عادي في الأمراض الالتهابية، بسبب محتواه العالي للغاية من الكبريت وكبريتيد الهيدروجين والبروم والمغنيزيوم.
أمّا فندق ثيرميا بالاسHotel Thermia Palace)) فيعدّ المنتجع الأقدم في الجزيرة، وهو أول فندق خمس نجوم في سلوفاكيا، تمتجديده عام 1912، ويعد تحفة معمارية على طراز فن الآرت نوفو، ويقع في محيط خلاب من الجزيرة، وهو موطن لحمامات الطين التاريخية الشهيرة، والمسابح ذات المرايا الواقعة في منطقة ينابيع المياه المعدنية الفاخرة التي تعكس عظمة الماضي الإمبراطوري للفندق.


Uncategorized
أمسية رمضانية بعنوان ” لماذا الاعلام السياحي ؟ ” غداً الخميس


الدمام – السعودية – وينك
تنفذ جمعية الإعلام السياحي في تمام العاشرة من مساء يوم غدا الخميس 8 رمضان الجاري 1444هـ الموافق 30 مارس 2023 بمدينة الدمام أمسية رمضانية إعلامية بعنوان : لماذا الإعلام السياحي ؟
تستهدف الإعلاميين ورواد التواصل الاجتماعي والعاملين بالقطاع السياحي بالمنطقة الشرقية وذلك بالتعاون مع اكاديمية “ادماير التعليمية العالمية بالدمام “.
وذكر الإعلامي / يوسف القضيب عضو الجمعية وممثلها في المنطقة الشرقية ومدير حوار الأمسية ان الأمسية سيتحدث خلالها كل من :-
الأستاذ/ خالد آل دغيم رئيس مجلس إدارة الجمعية ويشاركه الحديث الدكتور/ احمد العمير مستشار الجمعية والمتخصص في التربية السياحية
وسوف تستعرض جوانب عدة لبعضا من المفاهيم العامة في الإعلام السياحي .. ولماذا الاعلام السياحي ؟
والأنماط المختلفة للسياحة في المملكة ودور الإعلام السياحي في إبرازها الى جانب أهمية الإعلام السياحي والرسائل الإعلامية التي يوجهها مع التطرق الى دور الإعلام السياحي في إثراء تجربة السائح و العلاقة بين المزيج التسويقي السياحي والإعلام السياحي .
مشيرا الى ان الجمعية فتحت مجال التطوع السياحي لطلاب وطالبات الاكاديمية للمشاركة في اعمال تنظيم الأمسية مع احتساب ساعات تطوعية لهم من خلال برنامج التطوع السياحي الذي تقدمه الجمعية وفق رؤية 2030 وتعززه في القطاع السياحي مع شركاءها .
أخبار سياحة
“أسبوع الموضة الإفريقي في الشرق الأوسط” يختتم فعالياته بإبداعات من مواهب مصممي الأزياء من القارة الافريقية


دبي – وينك
أختتم “أسبوع الموضة الإفريقي في الشرق الأوسط” (AFWME) نسخته الأولى التي استضافة فعالياتها ” مركز دبي المالي العالمي” التي دارت على مدى ٣ أيام، لتتيح أمام عشاق الموضة وأعضاء المجتمع الإبداعي في دبي، وكافة شرائح المجتمع، فرصة استكشاف إبداعات نخبة من المصممين الأفارقة، ومتابعة أحدث تشكيلات دور الأزياء المعروفة على مستوى المنطقة، وعلى رأسها “أوربان زولو” من الكونغو – جنوب إفريقيا، و”مانتاشو” من جنوب إفريقيا، و”نتومبي كوتور” من زيمبابوري، و”كيزا بوسبوك” من نيجيريا، و”أوماد” من السنغال، و”كابيد كوست” من غانا، بالإضافة إلى متابعة مجموعة من الجلسات الحوارية وورش العمل التفاعلية التي يشرف عليها مجموعة من الخبراء وقادة صناعة الأزياء العالمية.
وفي هذا السياق، عبرت آسر ليفرون، الشريك المؤسس لـ “أسبوع الموضة الإفريقي في الشرق الأوسط” عن اعتزازها بالحدث الذي جمع تحت سقفه نخبة من المواهب، وأتاح لها فرصة عرض إبداعاتها أمام شريحة واسعة من الجمهور. وقالت: “نسعى في “أسبوع الموضة الإفريقي في الشرق الأوسط” إلى توسيع نطاقنا، من خلال تشريع الأبواب أمام أصحابالمواهب الإبداعية ومصممي الأزياء وتمكينهم من الانضمام إلينا خلال المواسم المقبلة، ما يساهم في تحويل الأسبوع إلى منصة مبتكرة تسعى إلى تمكين المواهب وصقل قدراتها، إلى جانب رفع مستوى الوعي بالفنون والتصاميم من قبل مصممين الأزياء من القارة الافريقية “.
وعلى مدار أيامه، فتح “أسبوع الموضة الإفريقي في الشرق الأوسط” أبوابه أمام مجموعة من المصممين، الذين زينوا بتشكيلاتهم الجديدة خشبات العرض، وقدموا أمام الجمهور مجموعة من التصاميم الرائعة والقطع الخالدة التي تكشف عن جوهر إبداعاتهم وتصوراتهم لعالم الموضة والأزياء.
مجموعات المصممين:
وبدت خشبات “أسبوع الموضة الإفريقي في الشرق الأوسط“، عامرة بالأفكار وتصاميم الأزياء المبتكرة المستلهمة من إرث المجتمعات الإفريقية، لتعكس قوة الصناعة في القارة السمراء، فمن مياه نهر “زمبيزي” وغروب الشمس الهادئ، استلهمت علامة “نتومبي كوتور” (Ntombi Couture) تفاصيل تشكيلتها الجديدة “زمبيزي” التي تميزت بقدرتها على المزج بين لمعان الضوء وجماليات الأقمشة المهيكلة (مثل الصوف والحرير)، لتعبر من خلالها عن بذخ وروائع الأزياء التقليدية الإفريقية.
ومن وحي كلمة “يولو” (Yulu) التي تنتمي إلى اللغة السواحلية، وتعني بالعربية “فوق”، استلهمت علامة “أوربان زولو” (Urban Zulu)تشكيلتها الجديدة “يولو” للجنسين، وفيها استندت إلى تصاميم إفريقية تقليدية تم إعادة تصورها بالكامل وتقديمها بطريقة معاصرة، حيث سعت العلامة إلى التعبير من خلالها عن علاقة الأزياء بالفنون وفقاً لقاعدة “الأزياء كفن”.
في المقابل، سعى زاك، المدير الإبداعي في “كيزا بوسبوك” (KizaBespoke)، في تشكيلته الجديدة إلى الجمع بين الحياكة التقليدية والرؤى الحديثة للأزياء المعاصرة، ليكشف عبرها عن قدرة مصممو “كيزا” على بث الحياة في الأقمشة باستخدام طرق حياكة فريدة من نوعها، تجلت روائعهافي مجموعة التصاميم الخاصة التي تمتاز بها هذه العلامة.
بينما تكشف “أومادا” (OMAAD) التي تتخذ من دبي مقراً لها، عبر تصاميمها الإبداعية والأنيقة، عن ثراء التراث الأفريقي، حيث تسعى عبر تشكيلاتها لاستكشاف التقاليد والثقافات الإفريقية وإعادة تقديمها إلى العالم بطريقة معاصرة.
وخلال أسبوع الموضة، عادت العلامة التجارية “مانتاشو” (Mantsho)النابضة بالحياة والمعروفة بتصاميمها المبتكرة ومنسوجاتها الأنيقة، لتقديم مجموعة تبرز الجماليات الإفريقية، حيث عرضت تشكيلة متنوعة امتازتبمزيجها الخاص من الألوان الترابية والجريئة، لتذهل بروائعها الحضور وعشاق الموضة على حد سواء.
وعبر تشكيلتها الجديدة، سعت علامة “كابيد كوستا” (Caped Coast)إلى التعبير عن صداقتها للبيئة، من خلال تركيزها على الاستدامة في إنتاج تشكيلة من العباءات والقفاطين والكيمونو التي تزينت بزخارف مستلهمة من طبيعة البيئة الغانية، لتمثل التشكيلة استشرافاً لمستقبل الموضة.
من جهة ثانية، شهد “أسبوع الموضة الأفريقي في الشرق الأوسط “(AFWME) عقد مجموعة من ورش العمل التي قدمها الفنان معتز خليل الملقب باسم (mo3ka)، والذي أتاح للجمهور فرصة الانخراط في صياغة وتصميم مجموعة قطع تنوعت بين السترات والأحذية تحمل طابعاً شخصياً، لتبدو أشبه بلوحات فنية مصنوعة من أقمشة ومواد مختلفة. أما الجلسات الحوارية التي استضافت مجموعة من قادة الصناعة، فأضاءت على توجهات صناعة الأزياء العالمية، وتأثيرات التكنولوجيا والابتكار والاستدامة والفرص عليها، وتمكنت الجلسات التي أدارتها موتشا هازل نياندورو من طرح العديد من المواضيع البناءة المتعلقة بالصناعة ومستقبلها.
وفي الوقت الذي يواصل فيه “أسبوع الموضة الإفريقية في الشرق الأوسط” (AFWME) رحلته نحو عالم “الميتافيرس“، فقد منح زواره فرصة عيش تجربة استثنائية واكتشاف إبداعات مجموعة من مصممي الأزياء الذينقدموا تشكيلاتهم الجديدة في صالات العرض الخاصة بالأسبوع في عالم “الميتافيرس“.
وفي هذا الإطار، قالت بدرية هنري، المؤسس الشريك لـ “أسبوع الموضة الإفريقي في الشرق الأوسط“، ومؤسس وكالة “فاشن فورسايد”(Fashion Foresight): “منذ إطلاق معارضنا في عالم “الميتافيرس“ في أكتوبر الماضي، نجحنا في تحقيق قفزات نوعية ملموسةفي هذا العالم، حيث أصبحنا أكثر قدرة على تقديم فرص مذهلة للجميع، واستطعنا من توظيف التكنولوجيا والرقمنة لتمكين العلامات التجارية الإفريقية وفي الشرق الأوسط لاستكشاف عالم زاخر بالفرص الجديدة”. وأضافت: “خلال “أسبوع الموضة الإفريقي في الشرق الأوسط“، قدمنا لضيوفنا تجارب فريدة أثتاء زيارتهم لصالات عرض “الميتافيرس” المتنوعة، على وقع الإيقاعات الموسيقية الأفريقية”.
أما فريدة علي، مؤسس “إيرث أوف ون أيت” (Earth of One Eight)، الشريك الاستراتيجي لـ “أسبوع الموضة الأفريقي في الشرق الأوسط“ فأكدت على أهمية المساحات والفرص التي توفرها حلول التكنولوجيا للعلامات التجارية المختلفة، وقدرتها على تمكينها من الوصول مباشرة إلى السوق عبر منافذ البيع بالتجزئة المتنقلة، ما يزيد من فرص نموها مستقبلاً. وقالت: “تتماشى أهداف ورؤية “أسبوع الموضة الإفريقية في الشرق الأوسط“ مع قيمنا الخاصة، وتمكننا هذه الشراكة من خلق حقبة جديدة من تجربة تصاميم الأزياء المستدامة والغامرة، حيث أصبح بمقدورأي علامة تجارية الآن الاستفادة من إمكانياتنا وما نوفره من حلول رقمية في تصميم وبناء العلامات التجارية بطرق مستدامة ومستقبلية“. وتابعت: “نعمل بالتعاون مع شركائنا على تقديم العديد من الحلول التقنية التيتسمح للعلامات التجارية إنشاء نقاط اتصال وتجارب متنوعة في عوالم الانترنت والرقمنة”، مشيرة إلى أن دبي تُعد منصة مثالية لإطلاق العلامات التجارية المبتكرة نظراً لطبيعة موقعها الاستراتيجي، وما توفره من فرص كثيرة قادرة على مساعدتها لتحقيق النمو المطلوب.
يذكر أن “أسبوع الموضة الإفريقية في الشرق الأوسط“ يتيح ولفترة زمنية قصيرة، أمام عشاق الموضة والجمهور فرصة زيارة صالة عرضه الخاصة في “الميتافيرس”، لاستكشاف ومتابعة أحدث التشكيلات والتصاميم التي يقدمه
Uncategorized
تعاون إعلامي لإبراز الأحساء سياحياً


الرياض – وينك
وقعت الجمعية السعودية للإعلام السياحي شراكة إستراتيجية مع الجمعية التعاونية بالأحساء على هامش ملتقى السياحة السعودي بالرياض وتهدف هذه الشراكة لإبراز مقومات الأحساء وتسليط الضوء على الجهود التي تبذل من قبل المجتمع المحلي أو القطاع الخاص وكذلك الجهات الحكومية لخدمة السياحة الاحسائية والعمق التاريخي والإرث الثقافي الذي يعود لمئات السنين حيث أثنى خالد آل دغيم رئيس مجلس إدارة جمعية الإعلام السياحي على مشاركة الجناح الاحسائي بالملتقى وطريقة عرض المنتجات والصناعات التقليدية و الحرف اليدوية المحلية وتوثيق تجربة السائح من خلال الصورة والجهود التي تقودها الجمعية التعاونية بالأحساء لجذب السواح ومساعدة المجتمع المحلي للاستفادة من السياحة وتشغيل الأيدي العاملة. من جانبه أوضح الأستاذ شاكر بن سلمان العليو رئيس مجلس ادارة الجمعية التعاونية السياحية بالأحساء السعي إلى التخطيط لحملة اتصالية لأبراز مقومات المحافظة السياحية وأنماطها المختلفة والتدريب على برامج التطوع السياحي وبرنامج التربية السياحية لخدمة شباب وشابات المحافظه واستحداث أي برامج تخدم المحافظة وتحقق الأهداف التنموية وينعكس أثرها على المجتمع .
وأكد شاكر أن التعاون مع جمعية الإعلام السياحي يأتي لأهمية الإعلام وهو الوجه الأخر للتنمية ونتطلع إل تسليط الضوء من خلال هذه الشراكة على كافة الأنماط السياحية أولها السياحة الزراعية والسياحة و الثقافية و التراثية بمحافظة الأحساء والصناعات التقليدية التي تشتهر بها المحافظة
-
أخبار سياحة3 years ago
تأشيرة الى خمس مناطق سياحية بسطيف الجزائري (صور)
-
اوتو كار3 years ago
تويوتا كورولا 2020 مواصفات السيارة بالكامل
-
أخبار سياحة3 years ago
قسنطينة مدينة الجسور المعلقة بالجزائر (صور)
-
أخبار سياحة3 years ago
9 من أفضل المنتجعات الصحراوية في الإمارات: من الربع الخالي إلى دبي (صور)
-
فنادق ومطاعم 2 years ago
منتجع أنانتارا الجبل الأخضر سلطنة عُمان وجهتك الآمنة
-
أخبار سياحة2 years ago
قمرت أجمل مدن تونس.. طبيعة خلّابة وحياة راقية.. صور وفيديو
-
أخبار سياحة2 years ago
6 تجارب فريدة عليك القيام بها في جزر المالديف
-
من هنا وهناك2 years ago
مشعل الأحمد الصباح وليا للعهد في الكويت
You must be logged in to post a comment Login