أخبار فنية
ماريتا نادر تطلق “سلملي عالحب” بأسلوب شعبي يحمل روح التجدد


بيروت – (وينك): أطلقت الفنانة اللبنانية ماريتا نادر أحدث أعمالها الغنائية بعنوان “سلملي عالحب”، وهي أغنية لبنانية من اللون الشعبي، تجمع بين النغمة المحلية الأصيلة والروح العصرية الحديثة.
تتناول أغنية “سلملي عالحب” موضوع تخطي أوجاع الحب بأسلوب جريء وإيجابي، حيث تنقل المستمع من الحزن إلى القوة والفرح، عبر كلمات قريبة من القلب ولحن شعبي مودرن مليء بالطاقة والحيوية.
ويُعدّ التوزيع الموسيقي من أبرز عناصر الأغنية، إذ أضفى عليها لمسة معاصرة جعلت اللون الشعبي ينبض بحياة جديدة ويواكب الذوق الموسيقي الحديث.
أما الفيديو كليب حمل توقيع المخرج عادل سرحان، وتم تصويره داخل استديو بتقنيات إضاءة مميزة وألوان نابضة بالحياة، وضم لوحات استعراضية راقصة أضافت حركة وجمالاً بصرياً يخدم أجواء الأغنية وحيويتها.
بهذا العمل، تثبت ماريتا نادر قدرتها على تقديم الأغنية الشعبية بلمسة جديدة، تجمع بين الأصالة والتجديد، وتؤكد حضورها الفني المتجدد.
أغنية “سلملي عالحب” من كلمات والحان وتوزيع إيڤان نصوح وانتاج لايف ستايلز ستوديوز.


أخبار فنية
“الشارقة السينمائي الدولي 12” يحتفي بالثقافة الكورية


الشارقة – (وينك): احتفى مهرجان الشارقة السينمائي الدولي للأطفال والشباب، يوم امس (الجمعة) بكوريا الجنوبية التي حلت ضيف شرف في نسخته الـ 12، ليمنح الجمهور فرصة استكشاف ما تتميز به السينما الكورية من قصص إنسانية عميقة وإنتاجات مميزة.
وتضمن برنامج نسخة المهرجان الحالية تنظيم مجموعةٍ من ورش العمل التفاعلية والجلسات النقاشية التي سلطت الضوء على الثقافة الكورية وفلسفتها الإنسانية، وقدرتها على تجاوز حدود اللغة والثقافة عبر الفنون والإبداع. كما استضافت “السجادة الخضراء” عرض الفيلم الكوري “2:15 PM” للمخرجة سيريونغ جونغ، والذي تدور أحداثه حول طفلةٍ تبلغ من العمر عشر سنوات تلتقي لمدة خمس عشرة دقيقة بطفلةٍ أخرى معزولة عن العالم، لتكتشفا معاً أهمية الدفء الإنساني وقدرته على كسر الحواجز بين الناس.
وشهد المهرجان عقد جلسة نقاشية بعنوان “رحلة في السينما الكورية: من كوريا إلى العالم”، تناولت أسباب الانتشار الواسع للسينما الكورية وتأثيرها العميق في نفوس الشباب حول العالم. كما استعرضت الجلسة، التي عُقدت في فوكس سينما – سيتي سنتر الزاهية، مجموعةً من تجارب طلاب مدارس كوريين قاموا بصناعة أفلامهم بأنفسهم، مجسدين بذلك روح الإبداع والخيال التي تميز المشهد السينمائي الكوري المعاصر.
وخلال الجلسة التي أدارها النادي الكوري في الإمارات، أكدت رالم لي، مديرة مهرجان بوسان السينمائي، أن نجاح السينما الكورية لم يتحقق بين ليلة وضحاها. وقالت: “تمكنت موسيقى “كي–بوب” والمسلسلات التلفزيونية الكورية مثل “سكويد غيمز” من التحول إلى ظواهر عالمية، ما يعكس قوة الحضور والمكانة التي تحظى بها السينما الكورية على مستوى العالم. وجاء هذا النجاح ثمرة سنواتٍ من التجارب والإبداع، ونأمل أن نشهد مستقبلاً المزيد من قصص النجاح التي تُسهم في إلهام الناس وتقريب الثقافات”، ولفتت رالم لي إلى أن زيارتها لمهرجان الشارقة السينمائي أتاحت لها فرصة اكتشاف أوجه التشابه بين الإمارات وكوريا، لا سيما من ناحية القيم المجتمعية والرؤية المشتركة نحو المستقبل.
ومن جانبها، أوضحت المخرجة الكورية شين سيو-يون أن تجربتها في إنتاج الأفلام القصيرة بدأت خلال المرحلة الثانوية، وهو ما حفزها على مواصلة العمل في هذا المجال، معبّرة في الوقت ذاته عن سعادتها بعرض فيلمها ضمن فعاليات مهرجان الشارقة السينمائي الدولي. وقالت: “إن وجود بعض الاختلافات الثقافية بين الإمارات وكوريا يعكس تفرد الدولتين وتميزهما، إذ تعبر كل ثقافة عن هويتها بأسلوبها الخاص، وأتطلع إلى رؤية المزيد من التعاون الثقافي المشترك في مجال السينما مستقبلاً”. وأضافت: “بدأ الجمهور العالمي خلال فترة “جائحة كوفيد–19″ باكتشاف السينما الكورية عبر منصات البث الرقمي، وأؤمن أننا أصبحنا اليوم ثقافةً عالميةً واحدة في ظل الانتشار الواسع للتكنولوجيا وتطور الذكاء الاصطناعي، الأمر الذي يجعل التواصل ودمج الإبداعات أكثر سهولة من أي وقت مضى”.
وبدورها، قالت آلاء العوضي، إحدى أعضاء مجتمع “شوغو” – النادي الكوري في الإمارات: “يتمثل دورنا في أن نكون جسراً للتواصل بين كوريا الجنوبية والإمارات من خلال الثقافة والموسيقى والسينما، ويُسهم تعاوننا مع مهرجان الشارقة السينمائي الدولي في فتح الباب أمام وصول المزيد من الأفلام الكورية إلى الجمهور المحلي”. وأشارت إلى أن فكرة تأسيس النادي الكوري في الإمارات جاءت نتيجة شغفٍ متزايدٍ باكتشاف الثقافة الكورية، بدءاً من موسيقى “كي–بوب” وصولاً إلى المأكولات الكورية، التي أصبحت ظاهرةً عالمية بفضل قوة وسائل التواصل الاجتماعي وتأثير المؤثرين والفضول المتنامي لدى الجمهور الدولي.
من جهةٍ أخرى، استضاف مجمّع الشارقة للبحوث والتكنولوجيا والابتكار سلسلةً من ورش العمل التفاعلية التي أُتيح من خلالها لجمهور المهرجان فرصةُ التعرّف على جوانب الثقافة الكورية المتنوعة، بما في ذلك القيم والتقاليد والعادات الاجتماعية التي تعكس عمق الحضارة الكورية وتاريخها العريق. كما تناولت الورش فنَّ الطهي الكوري المعروف بتوازنه ونكهاته المميّزة، إلى جانب استعراض الموسيقى الكورية التقليدية والحديثة، وفنون الجمال والموضة التي أصبحت جزءاً من الموجة الثقافية الكورية العالمية (الهاليو)، ما أتاح للمشاركين فرصة التفاعل المباشر مع الثقافة الكورية واكتشاف سحرها الإبداعي والإنساني.
أخبار فنية
“وجه الحور” لـ عبيدة تجمع بين الرومانسية والصورة العفوية


القاهرة – (وينك): أطلقت الفنانة المصرية عبيدة أحدث أعمالها الغنائية بعنوان “وجه الحور”، وهي أغنية باللهجة الخليجية تشكّل نقلة جديدة في مسيرتها الفنية. وتحمل الأغنية طابعاً رومنسياً ممزوجاً بإيقاع سريع، مع كلمات بسيطة وقريبة من الجمهور العربي.
الأغنية تُصنَّف ضمن خانة “السهل الممتنع” وتُعد ستايل غنائي جديد ومختلف من ناحية اللحن والتوزيع الموسيقي. وقدّمتها عبيدة بإحساس صادق وأداء مميز أظهر قدراتها الصوتية وأسلوبها الخاص في التعبير عن الكلمة واللحن في اللون الغنائي الخليجي.
وصدرت الأغنية على طريقة الفيديو كليب من اخراج بتول عرفة، وجاء بقالب عفوي ومهضوم، حيث ركّزت فكرته على محاولة إصلاح العلاقة بين حبيبين، لكن بأسلوب كوميدي وفكاهي أضفى على العمل لمسة مرحة وجذابة.
الكليب تميّز أيضاً بإختيار الألوان الزاهية والمشاهد المتنوعة التي أضافت قيمة بصرية للعمل والتي صُورت في بودابست، وجعلت الصورة أكثر جاذبية وانسجاماً مع روح الأغنية.
بهذا الإصدار، تُؤكد عبيدة على رغبتها في تقديم ألوان موسيقية متجددة وملامسة أذواق مختلفة، خاصة بعد أغنيات “كام فراق” و “قلبي دليل” و “ضحكتك بالدنيا” التي طرحتها في الصيف لتضيف بصمتها الخاصة.
أغنية “وجه الحور” من كلمات خالد ڤرناس والحان كريم فتحي وتوزيع اسلام الحسن وانتاج لايف ستايلز ستوديوز.
أخبار فنية
انضمام عازف الكمان الشهير جوشوا بيل إلى لائحة نجوم علامة ذا لانغهام المميزين


هونغ كونغ – (وينك): أعلنت مجموعة لانغهام للضيافة عن انضمام عازف الكمان الأميركي الشهير جوشوا بيل إلى قائمة نجوم لانغهام المميّزين ضمن حملتها العالمية الرئيسية تحت شعار “قصّتك. إرثنا.” تحتفي هذه الحملة التي انطلقت في يناير من العام الحالي، بأيقونات ثقافية بارزة ارتادت فنادق ومنتجعات لانغهام على مرّ السنين، وأسهمت في رسم هوية العلامة المتفرّدة. ومن بين هذه الشخصيات المُلهمة، صانع المحتوى في مجال الطعام بروكلين بيلتز بيكهام، والبطل الأولمبي الحائز على ميدالية ذهبية في رياضة المبارزة تشيونغ كا لونغ. كما تعكس الحملة الأثر العابر للأزمنة لضيوف بارزين من عصور سابقة، مثل تشارلز ديكنز، وونستون تشرشل، وجورج أورويل، وأوسكار وايلد، ومارك توين، الذين ساهموا في صياغة إرث لانغهام العريق.
في هذا السياق، صرّح الرئيس التنفيذي لمجموعة لانغهام للضيافة بوب فان دن أورد قائلاً: “يجسّد كلّ نجم مميّز من نجوم لانغهام وجهاً من وجوه إرث العلامة العريق الذي يستمدّ إلهامه من إنجازات شخصيات بارزة في مجالات متنوعة. وإن انضمام جوشوا بيل إلى هذه الحملة يُعدّ شرفاً استثنائياً لنا، فقصّته مصدر إلهام حقيقي يعكس روح الإبداع والتأثير العميق اللذين تميّزت بهما ذا لانغهام على مدى أكثر من 160 عاماً.”
وامتداداً لمسيرة نجوم لانغهام المميّزين، شارك الموسيقي الحائز على جائزة غرامي شغفه وحكاياته من خلال سلسلة من مقاطع الفيديو القصيرة التي تُنشر تباعاً على حسابات العلامة عبر منصّات التواصل الاجتماعي. وقد جرى تصوير هذه المقاطع في فندق ذا لانغهام لندن الذي يعتبره جوشوا بيل بمثابة “منزل ثانٍ له”، حيث يظهر في لحظات دافئة وصادقة يعزف على البيانو داخل جناحه الخاص على كمانه العتيق الذي يعود إلى أكثر من 300 عام، ويستمتع بجلسة شاي بعد الظهر برفقة الشيف الشهير ميشال رو، المستشار الذوّاق للعلامة منذ سنوات طويلة.
بدوره، قال جوشوا بيل: “إن بناء علاقة متينة مع فندق يُعد أمرًا مهمًا بالنسبة لي. فبحكم تنقلي الدائم واعتمادي على حقيبة السفر، فإن وجود مكان يبعث على الشعور بالثبات والاستمرارية يمثل قيمة كبيرة، لذلك أحرص على الولاء للفنادق التي أحبها. وما يميز ذا لانغهام على وجه الخصوص هو التاريخ العريق والغني. كموسيقي، تجذبني الأماكن التي تحمل إرثًا ثقافيًا وفنيًا بهذا العمق، ومعرفة أن شخصيات بارزة مثل أنطونين دفورجاك – أحد أعظم المؤلفين الموسيقيين في القرن التاسع عشر – قد أقاموا هنا من قبل، يعزز ارتباطي بالفندق ويجعلني أشعر أنني جزء من قصة أسهم العديد من العظماء في صياغتها.”
منذ إطلالته الأولى مع أوركسترا فيلادلفيا وهو في الرابعة عشرة من عمره، شكّلت مسيرة بيل مصدر إلهام لأجيال متعاقبة بقوة الموسيقى الكلاسيكية وروحها الخالدة. فقد عزف إلى جانب كبرى الأوركسترات العالمية، وسجّل ما يزيد على أربعين ألبومًا تنوّعت بين الموسيقى التصويرية الحائزة على جائزة الأوسكار لفيلم ذا رِد فيولِن (1998)، والألبوم المرشّح لجائزة الغرامي لأعمال بروخ مع فرقته أكاديمية سانت مارتن إن ذا فيلدز. كما جمعته شراكات فنية مع أعظم الأسماء الموسيقية في عصرنا. وسواء أكان على أعتاب المسارح المهيبة أو في فضاءات أكثر حميمية، يظلّ عزفه مزيجًا بديعًا من الأصالة والابتكار، يتناغم مع فلسفة ذا لانغهام في عالم الضيافة، حيث تُصاغ التجارب بروح أصيلة ومعاصرة، لتبقى راسخة في الذاكرة.
-
اوتو كار5 years ago
تويوتا كورولا 2020 مواصفات السيارة بالكامل
-
أخبار سياحة5 years ago
تأشيرة الى خمس مناطق سياحية بسطيف الجزائري (صور)
-
أخبار سياحة5 years ago
قسنطينة مدينة الجسور المعلقة بالجزائر (صور)
-
أخبار سياحة5 years ago
قمرت أجمل مدن تونس.. طبيعة خلّابة وحياة راقية.. صور وفيديو
-
فنادق ومطاعم 3 years ago
مطاعم تونس العاصمة: تعرف علي افضل مطاعم تونس العاصمة 2022
-
أخبار سياحة5 years ago
9 من أفضل المنتجعات الصحراوية في الإمارات: من الربع الخالي إلى دبي (صور)
-
أخبار سياحة4 years ago
منتجع ارض الاساطير في انطاليا، ذا لاند اوف ليجندز
-
فنادق ومطاعم 5 years ago
منتجع أنانتارا الجبل الأخضر سلطنة عُمان وجهتك الآمنة
You must be logged in to post a comment Login