Connect with us

منوعات

منار أبوظبي يمتد إلى مدينة العين للمرة الأولى ليضيء مواقع العين الثقافية المدرجة على لائحة التراث العالمي في منظمة اليونسكو

Published

on

أبوظبي – (وينك): يعود معرض “منار أبوظبي” المحور الرئيسي لمبادرة “أبوظبي للفن العام”، التي أطلقتها دائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي، في نسخته الثانية ليُطل بتركيباته وأعماله الفنية الضوئية للمرة الأولى من مدينة العين اعتبارًا من 1 نوفمبر 2025.

وتحت عنوان “دليلك نجم سهيل”، يُسلط “منار أبوظبي”، وباشراف المدير الفني كاي هوري، وبتقييم كل من القيم الفني علياء زعل لوتاه والقيّم الفني منيرة الصايغ والقيّم الفني المساعد مريم الشحي، من خلال مواقعه الثقافية في مدينة العين المدرجة على لائحة التراث العالمي في منظمة اليونسكو، الضوء على أعمال فنية لستة فنانين من دولة الإمارات العربية المتحدة والعالم، حيث تُنير أعمالهم الفنية المعتمدة واحتَي القطارة والجيمّي، ليواصل المعرض رسالته في الاحتفاء بإمارة أبوظبي كمركز للابتكار الثقافي والفن العام المعاصر، من خلال الدمج بين الإبداع والتراث والطبيعة والتكنولوجيا لإلهام المجتمع والزوار على حدّ سواء.

وقد استمتع الزوّار خلال الافتتاح والذي تزامن مع انطلاق مهرجان الحرف اليدوية التقليدية في العين، استمتع آلاف الزوّار بتجارب غامرة ولافتة للنظر بعطلة نهاية الأسبوع بأعمال فنية ضوئية مبهرة قدّمها الفنانون رافاييل لوزانو هيمر وخالد الشعفار وميثاء حمدان وعبدالله المُلّا وعمّار العطّار وكريستيان برينكمان، حيث اصطحبت هذه الأعمال الجمهور في رحلة حسّية تمزج بين الضوء والصوت والمناظر الطبيعية، في انعكاس لمكانة أبوظبي المتنامية كمنصّة عالمية لتبادل الإبداع والابتكار في الفن العام.

كما انطلقت فعاليات “منار أبوظبي” بجلسة حوارية عامة بعنوان “الفن العام ومشهد العين الطبيعي” استضافتها القيّم الفني للمعرض عليا زعل لوتاه، حيث قدّمت للحضور لمحة عن الرؤية الإبداعية وراء الأعمال الفنية التركيبية ودور الفن العام في الاحتفاء بالإرث الثقافي لإمارة أبوظبي.

وكجزء من فعاليات منار أبوظبي، تحتضن واحتي القطارة والجيمي منصات مؤقتة للمأكولات والمشروبات وجولات إرشادية وورش عمل للتصوير الفوتوغرافي، مما يتيح للجمهور فرصًا لتجربة الفن والثقافة والمجتمع وسط واحات العين التاريخية.، تتيح للزوّار فرصة الاستمتاع بتجربة تجمع بين الفن والثقافة والمجتمع في أجواء واحات العين التاريخية.

يفتح معرض “منار أبوظبي” أبوابه يوميًا من الساعة 5:30 مساءً إلى 12:00 منتصف الليل، حتى 4 يناير 2026، والدخول مجانًا، كما تتوفر جولات إرشادية يومية في تمام الساعة 7:00 مساءً مقابل 50 درهمًا للشخص.

للحصول على المزيد من المعلومات يرجى زيارة الرابط: paad.ae.

Advertisement
Click to comment

You must be logged in to post a comment Login

Leave a Reply

منوعات

“وريثة الظلال”… رواية جديدة لياسمين العيساوي، تكشف الجانب المظلم من النفس البشرية!!

Published

on

By

الشارقة – (وينك): في عملٍ أدبيٍّ يجمع بين التشويق النفسي والرعب، تصدر الإعلامية والأخصائية النفسية ياسمين العيساوي روايتها الجديدة “وريثة الظلال” عن دار دوّن للنشر والتوزيع، لتُعرض لأول مرة ضمن فعاليات معرض الشارقة الدولي للكتاب.

تدور أحداث الرواية حول العرّافة مليكة، التي تؤمن بعالمٍ خفيٍّ تحكمه الظلال، وابنتها كارما الطبيبة النفسية التي لا تعترف إلا بالمنطق والحقائق العلمية. في صراعٍ بين الماورائيات والعقل، تنفتح أبواب الظلام، ويظهر الغموض الأكبر حين تكتشف كارما أن مديرها الدكتور بدر الذي تجمعها به علاقة خاصة،  ليس مجرد طبيب نفسي، بل يسعى هو الآخر لكشف أسرار مرتبطة بالعالم الآخر، الذي طالما حاربت وجوده.

هل يمكن للحب أن ينجو وسط طقوسٍ ظلامية؟ وأي ثمنٍ ستدفعه وريثة العطايا حين تُفتح أبواب الأسرار الموصدة؟

بهذه الأسئلة، تدفع وريثة الظلال القارئ إلى رحلة داخل أعمق مناطق النفس البشرية، حيث تتقاطع الهلاوس مع الوعي، واليقين مع الشك، والإيمان مع الخوف. إنها ليست مجرد رواية رعب، بل تجربة فكرية ونفسية تسائل القارئ عن حقيقة ذاته وما يختبئ خلف ظلالها.

تقول الكاتبة ياسمين العيساوي، التي تجمع بين خلفيتها الإعلامية وعملها في مجال العلاج النفسي:

” كل إنسانٍ يحمل ظلًّا لا يراه، لكنه يوجّه قراراته، اختياراته، وحتى حبّه وكرهه، كتبتُ “وريثة الظلال” لأكشف ذلك الجزء الصامت فينا، الذي يختبئ خلف المنطق والعقل، لكنه في الحقيقة من يُحرّكهما. فنحن جميعًا نؤمن بما لا نراه، بقدرٍ من الغيب، بقوى خفية، بطاقات لا نُدرك مصدرها، أحيانًا عن فطرةٍ، وأحيانًا عن تَوارُثٍ من المجتمع والعائلة. لكن السؤال الذي يظلّ مفتوحًا هو: هل ما يٌقال لنا حقيقة؟ هل هناك فعلًا قوى خفية تحيط بحياتنا؟ أم أن علم النفس قادر على تفكيك هذا الغموض، وإعطائه تفسيراً عِلمياً؟”

تتميّز الرواية بلغةٍ أدبية، تمزج بين الغموض والفلسفة، وبين التحليل النفسي والإثارة السينمائية، مما يجعلها قادرة على جذب كلٍّ من عشّاق الأدب الواقعي والروايات النفسية الغامضة.

ومن المتوقع أن تُحدث الرواية نقاشاً هاماً حول العلاقة بين العلم والخرافة، العقل والحدس، المشاعر والعقل، خاصة في زمنٍ باتت فيه الحدود بين الواقع والخيال أكثر هشاشة من أي وقت مضى.

قد تكون “وريثة الظلال” رواية تجيب عن تلك الأسئلة التي تتبادر إلى ذهن كل شخص بشكل يومي، حول مدى حقيقة ما يسمعه أو يتخيله عن العالم الآخر.

Continue Reading

منوعات

GreatList تسلط الضوء على دبي كعاصمة للطعام في العالم

Published

on

By

دبي – (وينك): أطلق دليل المطاعم العالمي “جريت ليست”، المعروف بخبرته الواسعة في قطاع الأغذية والمشروبات العالمي، “جلسات جريت ليست”، وهي مبادرة طهي طموحة تهدف إلى تسليط الضوء على دبي كعاصمة عالمية لفنون الطهي. ونظمت الشركة أول وأكبر معرض خارجي لأشهر عشرة طهاة في دبي، الحاصلين على تقدير من ميشلان، وجولت وميلو، وقائمة أفضل 50 طاهيًا في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وجوائز أفضل طاهٍ، وجريت ليست، بهدف ربط الثقافات من خلال الطعام، ومنح الجمهور العالمي فهمًا أعمق للهوية الطهوية المتنوعة لدولة الإمارات العربية المتحدة.

تعزيز هوية دبي الطهوية

انطلقت الجولة من موسكو، مُعلنةً انطلاق معرض دولي واسع النطاق في أحد أهم عشرة أسواق سياحية في دبي. استضافت أبرز مطاعم دبي فعالياتٍ غامرة على مدار أسبوع كامل، حيث نفدت جميع التذاكر، مُقدمةً للرواد تجربةً حقيقيةً من ابتكارات المدينة الطهوية، ومُيسّرةً وصول مشهدها النابض بالحياة من المأكولات والمشروبات إلى الجمهور العالمي. وقد حقق هذا الحدث حضورًا قياسيًا: أكثر من 400 منشور، وأربعة تقارير على التلفزيون الوطني، ووصولًا إعلاميًا يتجاوز 45 مليون قارئ، مما يُقدم قيمةً إعلاميةً مؤثرة تُعزز سمعة دبي كمركزٍ للتعاون بين الثقافات.

أطلعت GreatList رواد المطاعم على عمق وأصالة وتنوع مشهد الطعام في دبي، مُجسدةً المطبخ الذي يُمثل بوتقةً تنصهر فيها 200 جنسية مُقيمة في المدينة. جمع المشروع نخبة من أشهر مطاعم دبي: جربوع، هانو، بيت مريم وسفرية مريم، مونرايز، رو أون 45، سيجنور ساسي، بوكا، تاكاهيسا، وجونز، ليُظهر بذلك طيفًا واسعًا من ثقافة الطعام في دبي – من المطبخ الشرق أوسطي والآسيوي المعاصر إلى التفسيرات الحديثة لتقاليد فن الطهو العالمية.

بناء الجسور من خلال الطعام

قال ألكسندر سيسويف، مؤسس جريت ليست: “تفخر جريت ليست بتسليط الضوء على المواهب الاستثنائية التي تُسهم في إثراء ثقافة الطعام المعاصرة في دبي. لقد أصبح هذا المشروع جسرًا بين الإمارات العربية المتحدة ووجهات الطهي الأخرى، حيث يربط بين الطهاة والأفكار، مع تسليط الضوء على دور دبي كواحدة من أكثر عواصم فن الطهو حيويةً في العالم. نهدف إلى إلهام مسافري المستقبل لاستكشاف المدينة بعمق أكبر من خلال طهاتها ونكهاتها وروحها. إنها خطوة مهمة في ربط أفضل العقول في هذا المجال وتعزيز التعاون عبر الحدود.” رعاية المواهب الجديدة

إلى جانب الاعتراف الدولي، تلتزم “جريت ليست” بدعم منظومة الأغذية والمشروبات في دولة الإمارات العربية المتحدة، وتنمية الجيل القادم من المواهب المحلية في فن الطهي. في أكتوبر، مُنحت أول منحة دراسية من “جريت ليست” من ألكسندر سيسوف، بالشراكة مع كلية دبي للسياحة، التابعة لدائرة الاقتصاد والسياحة في دبي. تُكرّم هذه المنحة السنوية الطلاب الأكثر موهبةً الذين يُكملون شهادة فنون الطهي، وتمنحهم جوائز دراسية كاملة وجزئية لمواصلة دراساتهم والارتقاء بمعايير قطاع المطاعم في دبي. يعكس هذا رسالة “جريت ليست” طويلة الأمد في تمكين الجيل القادم من الطهاة، والارتقاء بمعايير قطاعي الطهي والضيافة في دولة الإمارات العربية المتحدة.

دعم قطاع الأغذية والمشروبات في دولة الإمارات العربية المتحدة

من المتوقع أن يصل حجم سوق فن الطهي في دولة الإمارات العربية المتحدة إلى 50.21 مليار دولار أمريكي بحلول عام 2033، مدفوعًا بقطاع السياحة المزدهر في الدولة، والبنية التحتية العالمية لقطاع المطاعم، والاعتراف العالمي المتزايد بدبي كمركز عالمي للطهي. يُسهم عرض GreatList العالمي بشكل مباشر في هذا الزخم، إذ يُرسخ مكانة الطهاة والمطاعم الإماراتية على الساحة العالمية، ويتيح فرصًا جديدة للتعاون والتبادل الثقافي.

وتتطلع الشركة إلى توسيع نطاق حضورها العالمي في شنغهاي وبانكوك وهونغ كونغ وسنغافورة. وستواصل GreatList دعم منظومة الأغذية والمشروبات المحلية وتطوير المواهب المحلية في الإمارات.

للمزيد من المعلومات حول GreatList، يُرجى زيارة الموقع الإلكتروني: greatlist.ae

Continue Reading

منوعات

“جودايفا” تُعيد تصور منتجاتها الأكثر شهرة مع الكشف عن ثوبها الجديد تمهيدًا للاحتفال بالمئوية

Published

on

By

دبي – (وينك): العلامة التجارية الرائدة لشوكولاتة “جودايفا” الأكثر فخامة تدخل حقبة جديدة من النمو والإبداع الفني بهوية بصرية جديدة، وحملة إعلانية لمجموعة شوكولاتة “جودايفا” الفاخرة “ماستربيس” من بطولة النجمة متعددة المواهب “لايتن ميستر”، تجسد فيها دور عميلة سرية تُعيد القطع الفنية المسروقة من مجموعة شوكولاتة “جودايفا” الفاخرة “ماستربيس” إلى المتحف الفني بحبكة درامية إبداعية، بجانب إطلاق إعلان جديد بطولة “راشيل هيلبرت” عارضة أزياء “فيكتوريا سيكريت” السابقة لتجسد شخصية “ليدي جودايفا”. أطلقت “جودايفا” مجموعة مختلفة كليًا من منتجاتها الأكثر فخامة، لتنطلق في مسيرة جديدة من الابتكار. عملت هذه العلامة التجارية العريقة على تطوير تصور صناعة الشوكولاتة منذ عام 1926، لتحول قطع الشوكولاتة فاخرة الصنع من مجرد كونها جاناش غني المذاق إلى تحف فنية غاية في الرقي.

تفخر مجموعة “جودايفا” الرائدة عالميًا في صناعة الشوكولاتة البلجيكية الفاخرة بالكشف عن الفصل التالي في مسيرتها التي تقترب من 100 عام، وذلك من خلال هوية جديدة لافتة للعلامة التجارية، مع إعادة تصور لمجموعة “جودايفا” في صندوقها الذهبي الأيقوني؛ إذ تنطلق في أكتوبر 2025 تمهيدًا للاحتفال بالمئوية في عام 2026، وهو احتفال بقرنٍ من الحرفية الرائعة والابتكار والمكانة العالمية المرموقة.

وجدير بالذكر أيضًا أنه في صميم إعادة تشكيل العلامة التجارية تكمن هوية بصرية جديدة معاصرة، تتميز بشعار معدّل، وتصميم أكثر فخامة، مع حملة إبداعية عالمية ترتكز على تصوير مُعاد تخيله لهيئة “ليدي جودايفا” الرمز الدائم للشجاعة والأناقة والأصالة والتي سُميت العلامة التجارية باسمها.

الشعار الجديد يمثل رمزًا راقيًا يعكس الرفاهية والمنزلة السامية. وستتجلى الهوية المُحدّثة عبر أغلفة المنتجات، ومتاجر البيع بالتجزئة، والمنصات الرقمية، ووسائل الإعلام في جميع أنحاء العالم.

أعلنت “جودايفا” عن اختيارها للنجمة “لايتن ميستر” كملهمة للعلامة التجارية ووجهها الإعلاني في هذا الفصل الجديد والجريء. وتشتهر “ميستر” بأناقتها ودفء شخصيتها وتفردها، فهي تجسد روح المرأة العصرية التي تمثلها لعلامة “جودايفا”، والتى تتسم بالجرأة والإبداع مع التألق الدائم، وهذا ما جسدته من خلال دور البطولة في الحملة الإعلانية الرئيسية، لتجمع بين إرث العلامة ورؤيتها المتجددة.

وبهذه المناسبة، صرّح “ستيف ليسنارد”، رئيس “جودايفا”، قائلًا: “هذه التغييرات ليست مجرد تحديثات بصرية، بل تحول في طريقة تواجدنا في العالم. نحن ندخل اليوم حقبة جديدة ونحن أكثر تصميمًا وحماسًا وقوة من أي وقت سابق. بدءًا من شراكتنا مع “لايتن ميستر” ووصولًا إلى المنتجات الأيقونية التي نسلط الضوء عليها، فهذه العلامة التجارية مستعدة بالفعل لقيادة صناعة الشوكولاتة الفاخرة مجددًا”.

واستكمل حديثه، قائلاً: “ارتبط اسم “جودايفا” بمذاق الشوكولاتة الغني والجودة الرفيعة. واليوم، ننقل هذا الشغف إلى كل جانب من جوانب العلامة، من التصميم والسرد القصصي إلى التجربة الكاملة الأكثر تميُّزًا وفخامة، لنضمن أن تواصل “جودايفا” قيادتها للسوق خلال المئة عام القادمة، بذات القوة والريادة التي رسخت حضورها على مدى القرن الماضي”.

سيشمل هذا الإطلاق أكثر منتجات “جودايفا” الأيقونية والمميزة، بما في ذلك المجموعة الذهبية وصناديق “ترافل” المشهورة عالميًا؛ إذ سيُعاد طرحها بتصميمات أكثر حداثة وأناقة، مع نكهات جديدة ومبتكرة، وسرد قصصي يسلط الضوء على إرث العلامة التجارية، ويبرز براعة صُنعها.

من المرتقب أن تضم المجموعة الخاصة بالخريف والأعياد هذه التشكيلات المُفضلة لعشاق العلامة التجارية، وستظهر هذا الخريف مع اهتمام خاص بالتغليف، وعبوات أنيقة مخصصة للهدايا، ونكهات موسمية راقية مصممة لإسعاد محبي “جودايفا” والعملاء الجدد على حد سواء.

نكهات فريدة من نوعها ضمن مجموعات الشوكولاتة الفاخرة

“ميدنايت سويرل”: جاناش ناعم يحتوي على كاكاو الشوكولاتة الداكنة بنسبة 85%، في تصميم أنيق مستوحى من حركة الفن الحديث “آرت نوفو” الراقي.

“روبي كرامبل چوي”: تناغم مثالي بين البساطة والأصالة يجتمع في قطعة من الكاكاو الروبي المحشو بموس الشوكولاتة الداكنة الغنية، تتخللها فتات من البسكويت المقرمش.

“درابس أوريجينال”: أول “ترافل” يعود لعام 1946 من ابتكار صانع الشوكولاتة المحترف “بيير درابس”، مؤسس العلامة التجارية “جودايفا”. وهي حشوة من الشوكولاتة الداكنة الناعمة، تغلفها شوكولاتة داكنة فاخرة، ويغطيها مسحوق الكاكاو اللذيذ لمذاق لا يُقاوم.

“كريسبي هيزلنت كون”: صُنعت للاحتفال بمتجر “جودايفا” الأول في اليابان عام 1972، وهي “ترافل” مع مزيج من “برالين” البندق، ومقرمشات الأرز، المُغطى بالشوكولاتة الداكنة، ويزينه مسحوق البندق.

“فيلفيت بيكان نايت”: “برالين ” البقان الناعم مُغطى بالشوكولاتة الداكنة الغنية، مع خطوط رقيقة من شوكولاتة الحليب.

“فانيلا لاين”: جاناش الفانيليا الفاخر من الشوكولاتة بالحليب، مع طبقة ناعمة من الشوكولاتة البيضاء، تتوجها لمسات فنية من خطوط الشوكولاتة البيضاء، لتمنحكمتجربة غنية بالأناقة والمذاق الساحر.

تُشتهر الشوكولاتة البلجيكية بملمسها الحريري ونكهتها الغنية وإتقان صُنعها. واستلهامًا من هذا الإرث العريق؛ تواصل “جودايفا” الحفاظ على هذا الفن، مقدّمةً شوكولاتة بجودة رفيعة تتميز بصوت الطق عند تناولها، لتتفجَّر النكهة الغنية بمذاقها الساحر.

لا يقتصر تحوّل “جودايفا” على البعد الجمالي فحسب؛ بل يتجسد كخطوة استراتيجية راسخة. فبينما تظل جذورها البلجيكية متأصلة في صميم هويتها، تتجه العلامة اليوم برؤية مستقبلية طموحة لإعادة صياغة مفهوم الجودة والمذاق الغني للشوكولاتة الفاخرة، مؤكدة مكانتها بين أبرز الروّاد الشغوفين بالإبداع وصنع تجارب تتخطى حدود المألوف. ومع هذا التحوّل، أطلقت “جودايفا” موجة متواصلة من الابتكار عبر مجموعات محدودة الإصدار وتعاونات مُثمرة، تجسد شغفها بالتميُّز وتجدد التزامها بريادة عالم الشوكولاتة الفاخرة.

الكشف عن الثوب الجديد للعلامة التجارية عالميًا في أكتوبر 2025، في لحظة انطلاقة جديدة وزخم متجدد، بينما تستعد “جودايفا” لاستقبال عامها المئوي في 2026 بثقة وإبداع، مؤكدة استمرار إرثها العريق بالتميُّز في صنع الشوكولاتة الفاخرة

Continue Reading

محتوى رائج