Connect with us

أخبار

الإمارات تستضيف مؤتمر أصحاب المصلحة في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا 2023

Published

on

دبي، وينكأعلنت The Hospitality Network عن موعد انطلاق مؤتمر أصحاب المصلحة في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا 2023، المقرر عقده في الفترة الممتدة من 7 إلى 9 نوفمبر في فندق لابيتا، دبي باركس آند ريزورتس بدبي، والذي سيجمع بدعوات خاصة كبار قادة قطاع الفنادق في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا بهدف تعزيز التعاون وتشجيع الابتكار ودعم ممارسات الاستدامة داخل القطاع.

في النصف الأول من العام الجاري، شهدت دبي عدداً قياسياً من السياح الوافدين متجاوزة المستويات المسجلة قبل ظهور جائحة كوفيد-19، حيث استقبلت 8.55 مليون زائر دولي ممن باتوا على الأقل ليلة واحدة ، مسجلة زيادة كبيرة مقارنة بالفترة ذاتها من الأعوام السابقة. وفي الوقت نفسه، ارتفعت الإيرادات السياحية في السعودية أكثر من ثلاثة أضعاف في الربع الأول من عام 2023 لتبلغ 37 مليار ريال سعودي مع زيارة أكثر من 7.8 مليون سائح المملكة خلال الأشهر الثلاثة الأولى من عام 2023، محققة الأداء الأعلى لها خلال ربع سنة. هذه التطورات مجتمعة تساهم في تعزيز مكانة الشرق الأوسط كوجهة سياحية عالمية بارزة. ويأتي إطلاق مؤتمر أصحاب المصلحة في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا لعام 2023 بهدف تعزيز نمو القطاع، وتوفير منصة حيوية لأصحاب المصلحة في قطاع الضيافة لمواجهة التحديات المتغيرة باستمرار.

 

من المتوقع أن يستقطب مؤتمر أصحاب المصلحة في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا لعام 2023 أكثر من 500 صانع قرار، بما في ذلك أصحاب الفنادق ومطوري المشاريع الضخمة والمشغلين والمستشارين الرئيسيين الذين يديرون ويطورون مئات الفنادق في المنطقة. وستساهم جلسات النقاش حول الاتجاهات الحديثة والتحديات التي تواجه الصناعة، بتعزيز الاستثمار في الابتكار والاستدامة التي تعتبر محركات رئيسية لتسريع وتيرة نمو القطاع. وسيشكل المؤتمر نقطة تلاقي لمجالات مختلفة مثل تكنولوجيا المعلومات والخدمات الهندسية والفنية والتصميم والمشتريات، مما يساعد على تعزيز التواصل بين الإدارات وتسهيل تبادل المعرفة.

 

وبهذه المناسبة، أكدت مارتينا بيوركينور، المديرة العامة في The Hospitality Network، أهمية هذا الحدث قائلة: “نحن حريصون على جمع كبار القادة في قطاع الضيافة بمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا التي تتمتع بإمكانات نمو هائلة وواعدة، خصوصًا الإمارات والسعودية اللتين تشهدان ازدهارًا غير مسبوق في قطاع السياحة. وسيكون مؤتمر أصحاب المصلحة في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا 2023 منصة مثالية للمشاركين للتواصل وبناء علاقات حيوية، واستخلاص الأفكار والرؤى من خبراء الصناعة، واستكشاف حلول مبتكرة للعدد المتزايد من مشاريع الضيافة القادمة في هذه المنطقة الديناميكية المتنامية باستمرار.

 

من المنتظر أن يوفر المؤتمر جدول أعمال متنوع وأن يضم متحدثين مؤثرين ونافذين من مؤسسات مرموقة مثل البحر الأحمر الدولية، وشركة رؤى المدينة القابضة، وفنادق ومنتجعات فور سيزونز، وفنادق ومنتجعات انتركونتيننتال وإس تي آر. ويَعِد الحدث بتوفير جلسات تواصل مثمرة وعروض تقديمية مثيرة من قبل خبراء في مجال الضيافة فضلًا عن اجتماعات ولقاءات شخصية.

وبالنسبة للخبراء في قطاع الضيافة، يمكنهم تدوين تواريخ المؤتمر القادمة في جدول أعمالهم وهي “تجمع أصحاب المصلحة في قطاع الضيافة بالسعودية لعام 2024″ في 14 مايو بالرياض، و”مؤتمر أصحاب المصلحة في أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا لعام 2024” في نوفمبر 2024 بدبي. وستبني هذه الفعاليات المقبلة على النجاح الذي حققه مؤتمر أصحاب المصلحة في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا لعام 2023، وستدعم قطاع الفنادق من خلال توفير فرص قيّمة للتواصل والتعلم والتعاون.

أخبار

السياحة العلاجية محور مؤتمر دولي بالجزائر

Published

on

– ينعقد  المؤتمر الدولي  للسياحة العلاجية   ” أي ا شتي سي  2024″ بفندق الاوراسي بالجزائر العاصمة ايام 16 الى 18 سبتمبر الجاري إلى  بحضور العديد من الخبراء العرب والاجانب .

أكد رئيس الكنفدرالية طاهر بوزيدرئيس الكونفدرالية الجزائرية لأرباب العمل في ندوة صحفية اليوم بالاوراسي    أن المؤتمريتنظم تحت رعاية وزارة الصحة ووزارة السياحة تهدف إلى “إستكشاف الفرص و التقدم الكبير في مجال السياحة العلاجية بهدف تدعيم هذا المجال في الجزائر” مشيرا إلى “الإمكانيات الكبيرة” التي تتوفر عليها الجزائر في هذا المجال.

كما أوضح يقول أن البلاد “تمتلك إمكانات كبيرة في مجال الهياكل الصحية قادرة على رعاية المرضى الأجانب”.

و أكد أن هذا الحدث الذي يدوم ثلاثة أيام يوفر “منصة فريدة” لمهنيي الصحة والوكالات المتخصصة في السياحة العلاجية لإقامة “شراكات مثمرة”واكد ان في الجزائر اكثر من 300 عيادة مختصة في السياحة العلاجية بالاضافة الى العدد نفسه من الحمامات المعدنية  .

 

من جانبه  قال حارك نصر الدين رئيس الفيدرالية الوطنية للنقل والسياحة ردا على سؤال للصوت الاخر ان هناك العديد من الدول ستشارك في المؤتمر منها تونس وتركيا والهند وبولونيا عبر خبراء ومحاضرين الذين سينشطون ندوات علمية تنتهي بتوصيات تقدم للسلطات المعنية قصد العمل بها  .

 

أما  عبد السلام غنديل  مدير  شركة جيكتيس، فاك دان الؤتمر سيعرف استعمال الذكاء الاصطناعي  في التحاضر ،والهدقف من المؤتمر هو التعريف بالقدرات الجزائرية في مجال السياحة العلاجية وكذا الاستفادة من تجارب الدول الاخرى .

 

و قد برمج منظمو هذا الصالون ندوات موضوعاتية و ورشات عمل و لقاءات أعمال بين الشركات من جهة و بين الشركات و الزبائن مخصصة للمهنيين في قطاع الصحة وكذا للمرضى.

الجزائر : موهوب رفيق

Continue Reading

أخبار

الوزير ديدوش : إيرادات السياحة في الجزائر قدرت بمليار و600 مليون دولار عام 2023

Published

on

كشف وزير السياحة الجزائري ان الجزائر سجلت العام الماضي (2023) تدفقا ملحوظا للسياح الأجانب. وبحسب الأرقام الرسمية، تم تسجيل ما لا يقل عن 3.3 مليون سائح أجنبي، بينهم 1.1 مليون طفل من الجالية الوطنية في الخارج.

وهو رقم  من المتوقع أن يرتفع خلال السنوات المقبلة، خاصة وأن الجزائر ملتزمة بتنشيط صناعة السياحة، وجعلها أكثر جاذبية وتنافسية.

 

وقال  وزير السياحة والصناعة التقليدية الجزائرية ،   مختار ديدوش ،  الذي حل ضيفا على منتدى يومية   المجاهد ، ، «ان مؤشرات عدة تشير الى  أن عدد السياح  يتزايد بشكل واضح،. ويرجع ذلك بالأساس إلى تعليمات من رئيس الجمهورية،بمنح  تأشيرة تسوية أو تأشيرة عند الوصول، منذ يناير 2023” كما كشف الوزير  أن الإيرادات المرتبطة بالسياحة تقدر بمليار و600 مليون دولار عام 2023.

 

وأضاف المتجدث أن ما يقرب من 800 مشروع استثماري قيد التنفيذوقد تم القيام باستثمارات كبيرة بهدف زيادة القدرة الاستيعابية. وأعلن الوزير مختار ديدوش، عن اعتماد أزيد من 2200 مشروع سياحي، منها 800 قيد الانجاز ، مع استقبال سنوي لـ50 إلى 60 مشروعا بطاقة استيعابية تصل إلى 6000 سرير.

 

وهذا يدل على أن عدد المنشآت السياحية في تزايد بشكل مشجع، ممايساهم في تعزيز وتنويع الحظيرة الفندقية والسياحية   .

 

وتقدر العقارات السياحية، بحسب الوزير، بمساحة 58 ألف متر مربع، ويجب تطويرها لتكون متاحة للمستثمرين.وكشف الوزير أن قطاع السياحة يساهم حاليًا بنسبة 2٪ من الناتج المحلي الإجمالي الوطني. ويهدف القطاع من خلال الجهود المبذولة إلى تحقيق مشاركة بنسبة 5 إلى 7% في الناتج المحلي الإجمالي الوطني. ومن أجل تنمية الأصول السياحية التي تحتويها بلادنا، أنشأت الوزارة، من خلال الديوان الوطني للسياحة، هيئة مكلفة بالترويج لـ “الوجهة السياحية الجزائر”

 

تتمثل المهمة الرئيسية لـ الديوان الوطني للسياحة  في تحديد وترويج وتسويق الوجهة الجزائرية على المستويين الوطني والدولي. وفي هذا السياق، يقوم الديوان  الوطني للسياحة، بصفته الهيئة المسؤولة عن النهوض بالسياحة في الجزائر، بإعداد برنامج سنوي للمشاركة في العديد من الأسواق الدولية والمعارض في الخارج، خاصة للأسواق الأوروبية الكلاسيكية (إيطاليا، ألمانيا، فرنسا، إلخ). .) ولكن يتم حاليًا استهداف أسواق جديدة، مثل الصين وروسيا.

مؤشرات السياحة في الجزائر

• 1,557 منشأة فندقية بسعة 143,811 سرير، منها حوالي 20,000 سرير، تابعة للقطاع العام                                      (HTT Group)، تخضع حالياً لإعادة التأهيل والتحديث.

 

*26 منشأة حموية قيد الاستغلال، و32 مشروعاً حمويا قيد التنفيذ، مع وجود ما يقارب 282 ينبوعاً حمويا.

 

*4,496 وكالة سياحة وسفر معتمدة (ATV)، بالإضافة إلى 200 دليل سياحي وطني ومحلي.

 

* تمت الموافقة على 2,562 مشروعًا، منها 791 مشروعًا قيد التنفيذ تحتوي حوالي 90,000 سرير.

 

• تحديد 609 شاطئاً، منها 427 مرخصاً للسباحة،

 

 

• 154 موقعاً ومساراً سياحياً.

 

 

• 10 حضائر وطنية من بينها الحظيرة الوطني الطاسيلي (100.000 هكتار) والمنتزه الوطني الهقار (الهقار 633.887 كلم2)، منها 51 منطقة رطبة مصنفة حسب اتفاقية رامسار، فضلا عن إمكاناتها الحموية الغنية.

 

• 07 آثار ومواقع جزائرية مدرجة ضمن التراث العالمي: طاسيلي ناجر بولاية تمنراست وإليزي، جميلة بولاية سطيف، وادي مزاب بولاية غرداية، قصبة الجزائر العاصمة، القلعة. بني حمد بولاية المسيلة، تيمقاد بولاية باتنة، قورية بولاية تيبازة.

 

• يتكون العرض التكويني الشامل في مجالي السياحة والضيافة من 136 مؤسسة تكوينية توفر 880 مكانًا تعليميًا، وهي:

 

03 مؤسسات تكوينية تحت إشراف وزارة السياحة (ENST الأوراسي، معاهد تيزي وزو وبوسعادة).

 

01 مدرسة ذات شهرة عالمية: ESHRA بعين بنيان.- 92 مؤسسة في قطاع التكوين المهني في مجال السياحة والضيافة.- 41 مدرسة خاصة في السياحة والضيافة.تعتبر محفظة الأراضي السياحية مهمة للتنمية الاستثمارية، حيث تضم 249 منطقة توسعية وموقعا سياحيا (ZEST) بمساحة إجمالية تبلغ 57.872.19 هكتار، وتتكون من:

 

 

• 159 شاطئ البحر • 23 مواقع  صحراوية،• 28 مواقع حموية،• 18 موقع الثقافية والتاريخية،• 21 موقع مناخية، والاسترخاء والترفيه.من بين 249 موقع:• وافقت 71 منطقة توسع سياحي على خطط التنمية السياحية (PAT)، مما أدى إلى إنشاء 1322 قطعة أرض، منها 75% من القطع المتبقية لم يتم منحها، وهي قادرة على احتواء ما يقرب من 150000 سرير.• 96 منطقة توسع سياحي التي تتم حاليًا دراسة خطط التنمية السياحية (PAT) أو الموافقة عليها، والتي يمكن أن تولد ما يقرب من 1800 موقعًا آخر

 

 

السياحة في الجزائر في الطريق الصحيح

تتمتع الجزائر بواحدة من أكثر الموارد الطبيعية التي تحسد عليها، والتي يجب تسليط الضوء عليها بوضوح، لجعلها رافد مهم للاقتصاد الجزائري، وواحدة من الأصول الرئيسية لاقتصاد مرن. ولذلك فإن استخدام استراتيجية السياحة يعد إحدى الخطوات الأساسية لتقديم صورة بلد منفتح على العالم، مرحّب ومضياف. وفي الصدد ،أعرب وزير السياحة والصناعات التقليدية، مختار ديدوش، عن الرغبة في إحياء السياحة الجزائرية، مؤكدا أن وزارته تحشد كل مواردها، للارتقاء بها إلى المرتبة التي تليق بها.

 

وللقيام بذلك، وبناء على تشخيص أولي، قدم الوزير الجزائري الخطوط العريضة للاستراتيجية التي يمكن تلخيصها في خمسة محاور  . ولا بد أولا من التذكير بهذه الاستراتيجية التي تأخذ خطوطها العريضة بعين الاعتبار التزامات رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون الذي أعطى الأولوية للسياحة الداخلية، دون إهمال السياحة الوافدة أو الخارجية. وأشار المتحدث إلى تحسين صورة الجزائر سياحيا ، بتشجيع فعل الاستثمار، وبعبارة أخرى، زيادة الحظيرة  الفندقية  التي ارتفعت  إلى 84 ألف سرير، بالكاد 10٪ منها تلبي المعايير الدولية.. وفي الوقت نفسه تم الاتفاق على وضع خطة للجودة السياحية تقوم على التدريب وتحسين الخدمات. وهذا ينطوي على زيادة موثوقية العلاقة بين القطاعين العام والخاص.

 

وعلى أساس هذه الديناميات، يتم الشروع في إجراءات تؤدي، على سبيل المثال، إلى سن القوانين، خاصة المتعلقة بالاستثمار، وتوفير الدعم الكافي لجميع المستثمرين، والتسهيلات الممنوحة من قبل البنوك، وإنشاء الوكالة الوطنية لتشجيع الاستثمار، بدعم من وكالة العقار السياحي  التي تعتني بالمناطق  السياحية. اذ  يضم القطاع 249 منطقة توسع  سياحي  ، منها 79 منطقة كانت موضوع التطوير. تمتد هذه المناطق  على مساحة 58000 متر مربع.وقال الوزير إن كل هذه السياسة بدأت تؤتي ثمارها وأن السياحة تنتعش. ومن أجل ، فهو يقدم رقمين. ويسجل القطاع حاليا تدفقا قدره 3.3 مليون زائر، منهم 2.2 مليون أجنبي، و1.2 مليون مواطن يعيشون في الخارج. يتم استهداف سياح من  (فرنسا وإيطاليا وإسبانيا وألمانيا)، بالإضافة إلى ما يسمى بالفئة المحتملة الأخرى (الصين وروسيا). وهذا رقم لم يتم الحصول عليه منذ أكثر من 20 عامًا،.  واضاف الوزير  أنه  تم الاتفاق على المصادقة على أكثر من 2000 مشروع، منها أكثر من 800 يجري تنفيذها في مجال الهياكل الفندقية، وفي كل عام، يتم استقبال ما بين 40 إلى 50 مشروعًا جديدًا في المتوسط، بالإضافة إلى أكثر من 6000 سرير لكل عام. سنة. ومن حيث الموقع، فإن 70% من المشاريع تقع على الشريط الساحلي وفي المناطق النائية وفي الجنوب. وفيما يتعلق بالآفاق، يأمل المتحدث أنه بحلول عام 2030، ستتمكن البلاد من استقبال اثني عشر مليون سائح، وذلك بفضل خطة لتحسين الخدمات، وزيادة هياكل الاستقبال، وما إلى ذلك. ويضيف مختار ديدوش أن القطاع يساهم بنسبة 2% من الناتج المحلي الإجمالي، ولم تعد الدولة تستثمر في هذا المجال المنوط بالقطاع الخاص الذي تقدم له كل التسهيلات.

الحرف اليدوية، قطاع متنامي

كنشاط اقتصادي، تحشد الحرف اليدوية التقليدية ، بفروعه الإنتاجية والفنية والخدمية، 450 ألف حرفي. يتم اتخاذ التدابير اللازمة لحماية المنتجات المحلية التي تتمتع بسمعة دولية. هناك منتوجات تجسد خصوصية تراثنا: مجوهرات من بني يني، وبرنوس من بوسعادة، وسجاد من غرداية، وأواني نحاسية من قسنطينة، وحرير من تلمسان… كل هذا الإنتاج يستفيد من ميثاق وضع العلامات عليه وحمايته. التكوين أولوية يتطلب جذب عدد كبير من السياح  هياكل تدريب للموظفين المؤهلين. وفي هذا الصدد، أشار الوزير إلى وجود مدرسة عليا تتواجد بفندق الأوراسي، ومعهدين لتكوين التقنيين العاليين، أحدهما ببوسعادة والآخر بتيزي وزو، ومدرسة جديدة بعين بنيان، بالإضافة إلى التوقيع الاتفاقيات المبرمة مع وزارة التكوين المهني، تعزيز عنصر التدريب والتأهيل والتأهيل المهني بشكل دائم

 

الجزائر : موهوب رفيق

Continue Reading

أخبار

“المصرف” يعلن عن صافي أرباح بقيمة 189 مليون درهم إماراتي في عام 2023 بزيادة وقدرها 43 ٪

Published

on

By

أبوظبي – وينك

أعلن المصرف العربي للاستثمار والتجارة الخارجية (المصرف) عن نتائجه المالية للسنة المنتهية في 31 ديسمبر 2023.

حقق المصرف أرباحًا صافية بلغت 189 مليون درهم إماراتي لعام 2023، مقارنة بأرباح صافية بلغت 132 مليون درهم إماراتي في عام 2022، أي بزيادة قدرها 43 ٪. وقد جاء النمو في صافي الربح نتيجة لتحسُّن الأداء التشغيلي بفضل ميزان الأصول والالتزامات المواتية وارتفاع أسعار الفائدة.

هذا وقد ارتفعت ودائع العملاء إلى 14,750 مليون درهم مقارنة بـ 14,130 مليون درهم في عام 2022 كما ارتفعت محفظة استثمارات المصرف بنسبة 44 ٪ لتصل إلى 3,836 مليون درهم مقارنة بـ 2,658 مليون درهم في عام 2022. ويُعزى ذلك الارتفاع إلى الزيادة في الأوراق المالية ذات الدخل الثابت. وكجزء من إدارة الميزانية العمومية النشطة، ارتفعت القروض بين البنوك إلى 2,042 مليون درهم من 1,792 مليون درهم في العام السابق، بزيادة قدرها 14 ٪، في حين انخفض صافي القروض والسلف بشكل طفيف إلى 12,901 مليون درهم في عام 2023 من 13,422 مليون درهم في عام 2022 مع استمرار المصرف في التخلُّص من المخاطر وحيازته لأعمال جديدة منتقاة بشكل جيِّد. ولا تزال الميزانية العمومية قوية حيث تتفوق نسب كفاية رأس المال ومقاييس السيولة بشكل جيد على المتطلبات التنظيمية.

وتعليقًا على النتائج، قال فرحات عمر بن قداره، رئيس مجلس الإدارة: “يسعدني أن أعلن عن تحقيقنا عامًا آخر من النمو الملحوظ في صافي الأرباح، بفضل استراتيجية عملنا الواضحة والمحددة، ومجموعة منتجاتنا المناسبة، وخدمة العملاء الاستثنائية. ويبقى تركيزنا الدؤوب على تقديم المنتجات والخدمات التي تتناسب مع رغبات عملائنا ومواصلة استخدام أحدث التقنيات والخدمات لتعزيز تجربتهم المصرفية “.

وأضاف قائلاً: “نتطلع إلى العام 2024 بثقة وتفاؤل، حيث ستوفر العودة القوية إلى النمو عبر مختلف قطاعات الاقتصاد الوطني، والتطبيق المستمر لاستراتيجيات المصرف الرقمية واستراتيجية التحول، أساساً قوياً للنمو في المستقبل. وكلنا ثقة من أننا، بدعم من فريقنا المتفاني والمجتهد، سنواصل خدمة عملائنا بفعالية وكفاءة”.

من جانبه علق شارلز دوغلاس، الرئيس التنفيذي بالإنابة قائلاً:

“نحن فخورون للغاية بمجموعة النتائج القوية التي حققها المصرف في عام 2023، إن هذه النتائج الإيجابية توفّر دليلًا واضحًا على فعالية استراتيجية أعمالنا، والمرونة في أعمالنا الأساسية والتحسين الواضح في جودة الأصول. وكان هذا مدعومًا بميزانية عمومية صحية، وكفاية رأس مال قوية، والتحسن السليم في جودة الأصول، والنجاح في الاستفادة من التكنولوجيا.

وأضاف: “بالنسبة للمستقبل، فإننا سنواصل العمل على تطوير وتحسين نموذج أعمالنا وأنشطتنا بما يتماشى مع قاعدة عملائنا واستراتيجية النمو المستدام. وإننا واثقون من قدرتنا على تنفيذ استراتيجيتنا من خلال الاستفادة من التقدم الكبير الذي حققناه على مدى السنوات الماضية بدعم مستمر من عملائنا وموظفينا المخلصين”.

 

Continue Reading

محتوى رائج